عاجل إلى البوب لمواجهة الاحتجاجات في حزب الدستور
بقلم محمد صلاح الدين
عاجل| إلى البوب الحل لمواجهة الاحتجاجات المناهضة لإدارة شئون الحزب تتلخص في أجندة جبهة الانقاذ الوطني التي تنادي بها وهي:
1- الدعوة لتعديلات على مواد اللائحة الداخلية لحزب الدستور والتي لا تتوافق مع الديمقراطية وحقوق الإنسان ولا تراعي حقوق الشباب وحقه في تولي المناصب القيادية بكفاءة وترك التعينات المشبوهة ولا لتوطين الحزب المنحل في حزب الدستور.
2- الدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة لاختيار رئيساً جديداً للحزب يستطيع قيادته لبر الأمان.
3- الدعوة لانتخابات على مستوى جمهورية مصر العر...
بية لاختيار الأمانات العامة للحزب في كل المحافظات والدعوة لتغير شعار الحزب من عيش حرية عدالة اجتماعية إلى عيش حرية عدالة حزبية.
4- بعد تنفيذ هذه المطالب الثلاثة يمكن الدعوة لحوار وطني حزبي يجمع جميع المنتخبين المعبرين عن الإرادة الدستورية لحوار وطني ودستوري للاتفاق على التوجهات المستقبلية لإدارة الحزب وبناء أجندة وطنية ومشروع وطني حقيقي يعبر عن طموح أبناء الحزب للمساهمة في نهضة وبناء الوطن بالتنسيق والتعاون والتكامل مع باقي الأحزاب المصرية الوطنية والإسلامية.
5- العمل على بلورة وتصميم ميثاق شرف للأخلاق السياسية والحزبية لأعضاء الدستور للارتقاء بالمستوى الحزبي وتحقيق التميز في العمل السياسي بما يخدم المصلحة العليا للبلاد ويراعي مصالح الوطن والمواطنين.
شوف بقى يا بوب الثلاثة الأوائل بتوع جبهة الانقاذ والاثنين الأخيرين أربعة وخمسة من عندي يمكن تفلح وينصلح حالك أنت وكل مشتاق وشوقني يا جدع على وحده ونص.
4- بعد تنفيذ هذه المطالب الثلاثة يمكن الدعوة لحوار وطني حزبي يجمع جميع المنتخبين المعبرين عن الإرادة الدستورية لحوار وطني ودستوري للاتفاق على التوجهات المستقبلية لإدارة الحزب وبناء أجندة وطنية ومشروع وطني حقيقي يعبر عن طموح أبناء الحزب للمساهمة في نهضة وبناء الوطن بالتنسيق والتعاون والتكامل مع باقي الأحزاب المصرية الوطنية والإسلامية.
5- العمل على بلورة وتصميم ميثاق شرف للأخلاق السياسية والحزبية لأعضاء الدستور للارتقاء بالمستوى الحزبي وتحقيق التميز في العمل السياسي بما يخدم المصلحة العليا للبلاد ويراعي مصالح الوطن والمواطنين.
شوف بقى يا بوب الثلاثة الأوائل بتوع جبهة الانقاذ والاثنين الأخيرين أربعة وخمسة من عندي يمكن تفلح وينصلح حالك أنت وكل مشتاق وشوقني يا جدع على وحده ونص.
0 التعليقات:
إرسال تعليق