زيارة المفتي للقدس تطبيع من خلف الباب الثوري
بقلم/ محمد صلاح الدين
إذا كان للحكومات العربية ضرورتها في التطبيع مع دولة الاحتلال فإن للشعوب العربية خيارتها في مناهضة ذلك التطبيع وهذا معروف ومفهوم عبر عقود وعقود ، ولكن غير المفهوم هو كيف يقوم مفتي مصر بخلاف ذلك؟!!
أنا مصري وأرفض زيارة القدس تحت الاحتلال حتى تحرر فلسطين بإذن الله
أنا مصري وأرفض زيارة القدس تحت الاحتلال حتى تحرر فلسطين بإذن الله
للمشاركة في التعليقات على الفيسبوك برجاء زيارة الرابط التالي لإضافة التعليق
0 التعليقات:
إرسال تعليق