الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لامبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار.. أفلاطون

وسيبقــى الأمــــل..

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

السبت، ديسمبر 17

بيـــان إلى المجلس العسكريمن مواطن مصري سئم الفشل وسوء إدارة البلاد ..

 وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ ۖ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ  ﴿٤٤﴾ الزخرف

بيـــان إلى المجلس العسكري ..

من مواطن مصري سئم الفشل وسوء إدارة البلاد

          




إن ما يحدث في البلاد يثير الشكوك ليس حول قدرتكم أو فشلكم في إدارة البلاد أو في قيادة الثورة المضادة فحسب ، بل في تعمدكم إثارة الفوضى والاضطرابات في البلاد وتقسيم المجتمع والقوى الوطنية وقيادة عملية الاستقطاب الأيديولوجي بين الإسلاميين فيما بينهم من جهة، وبينهم وبين الليبراليين والعلمانيين من جهة أخرى، كذلك تأخركم الواضح في محاكمة الرئيس السابق وعزل فلول الوطني حتى تم العزل الشعبي التلقائي، كذلك إطالة فترة حكمكم وعدم وفائكم بوعد تسليم السلطة الذي أخذتموه على عاتقكم أمام الله ثم الشعب، مما يعني أنكم مستعدون أن تخلفوا وعوداً أخرى كثيرة تحت أي مسمى أو ذريعة من الذرائع المفتعلة ، إنني كمواطن مصري أفرق بينكم وبين المؤسسة العسكرية والجيش المصري الوطني، وبين المجلس العسكري الذي هو على رأس المؤسسة، إن الجيش المصري الوطني لا يرضى أبداً عن إدارتكم للبلاد، وأنا كمواطن مصري لا أرضى عن ذلك أيضاً، لذا فإنني أحذركم من اللعب بالنار، فلقد حدث ونفيتم أشياءً كثيرة قد حدثت، واعتذرتم عن أشياء أخرى بحجة أن الرصيد يسمح، وبعد أن نفذ رصيدكم تماماً عندنا حاولتم إعادة الشحن بشراء بطاقة إجراء وتأمين الإنتخابات البرلمانية بصورة غير مسبوقة، الأمر الذي أظهر للعالم مدى وعي الشعب المصري وعشقه للحرية والديمقراطية بصورة أذهلت العالم أجمع، حتى خرج الصحفي فيسك المتخصص في شئون الشرق الأوسط ليقول: انتخابات مصر حقيقة أم خيال؟
  
وبعد النتائج المتوقعة التي حققها الإسلاميون والتي أثبتت مدى شعبيتهم وشرعيتهم كقوة وطنية في طريقها لأول مرة للجلوس على مقاعد منتخبة شعبية مما يضفي عليهم مصداقية وشعبية وشرعية تفوق بكثير شرعيتكم دستورياً وقانونياً.
إن افتعال الصدام مع المعتصمين أمام مجلس الوزراء ومجلس الشعب اليوم، وقبل بدء الانتخابات في ميدان التحرير وشارع محمد محمود، وما شاهده العالم من صور محرجة لقواتنا المسلحة من جنود يسحلون النساء من شعورهن ويضربون المصريين بغير رحمة وكأنهم أعداءً لهم ويقومون بإشارات وأفعال خادشة للحياء العام بأيديهم وبأجزاء أخرى من أجسادهم ، في حين نجد نفياً قاطعاً منكم على عدم حدوث تلك الوقائع يبث فينا حالة من القلق الشديد والمخاوف بل والشك الذي بدأ يتسرب إلى نفوسنا حول مستقبل البلاد تحت إدراتكم خلال المرحلة الانتقالية.
إن استمراركم في الحكم غير الرشيد والإصرار على الاستمرار في نهج نفس السياسة الفاشلة التي أوصلتنا إلى هذه المرحلة يضفي بكثير من الظلال على جدوى استمراركم في الحكم خلال ما تبقى لكم بحسب وعدكم الثاني وفق الجدول الزمني المعلن ، إن الاستمرار بهذه الصورة مهلك للجميع، وكأنكم تعاقبون الشعب لقيامه بالثورة، وتحاولون أن تحيدوا بها عن مسارها بكل ما أوتيتم من حيل لإلهاء الشعب بافتعال الأزمات والمناوشات الواحدة تلو الأخرى، لذا فإن الحل يجب ألا يتجاوز أحد السيناريوهين التاليين:

السيناريو الأول والأساسي:
 
1. الإعتذار عما حدث.

2. الإعلان عن فتح تحقيق فوري.

3. إحالة الضباط المسئولين عن هذه المهزلة الأمنية غير الأخلاقية للقضاء.

4. السماح للمعتصمين السلميين بالاستمرار في الاعتصام دون التعرض لهم.

5. إحالة كل المتسببين من العسكريين الذين أساءوا لشرف الجندية للمحاكمات العسكرية فوراً والإعلان الفوري عن نتائج تلك المحاكمات.

6. علاج وتعويض كل من تم الاعتداء عليهم ومن لحق بهم أضرار وإصابات مادية ومعنوية من ميزانية القوات المسلحة وليس الدولة المنهكة مالياً.

7. يتحمل الضباط والجنود الذين شاركوا في مهزلة الاعتداء على الضباط 50% من مدخولهم للمساهمة في علاج المصابين تعزيراً لهم على إطاعتهم لأوامر خاطئة من ضباط معاقين ليس لهم قيم أو أخلاق.

8. الإعلان عن تأكيد التزامكم بالجدول الزمني لتسليم السلطة والإسراع في إنجازه مبكراً قبل شهر مارس وليس يونيو من العام القادم 2012.



السيناريو الثاني الإضافي:

تنفيذ كل ماسبق في السيناريو الأول الأساسي ملحقاً به الإجراءات التالية:
 
1. العودة لثكناتكم فوراً.

2. تسيلم كامل السلطة للسيد رئيس الوزاء كمال الجنزوري.

3. تقديم اعتذار رسمي مكتوب ومنشور للشعب المصري في مختلف وسائل الإعلام المصرية.

4. تحويل أنفسكم للجنة مكونة من خبراء عسكريين مصريين من خارج المؤسسة العسكرية ومدنيين من المتخصصين في شئون الإدارة والحكم لتقييم أدائكم من الناحية القيادية والإدارية خلال الفترة الماضية.

أيها الجنرالات قادة المجلس العسكري المحترمين، إن استمراركم في الحكم بهذه الطريقة المرتبكة والمربكة للدولة المصرية في ظل غياب الشفافية عن إدارة الملفات الرئيسية وبخاصة ملف محاكمة الرئيس السابق ونظامه أمر يعرض الأمن القومي للخطر، حتى بعد تشكيل المجلس الاستشاري الذي كاد أن يتسبب في كارثة وطنية لولا حساسية ووعي شعبنا الذي أدرك أن هذا المجلس ربما يكون التفافاً على الإرادة الشعبية، مما دفعكم للإعلان عن مهمة المجلس وتحديد اختصاصاته والتأكيد على أنه ليس بديلاً عن الشرعية المنتخبة.
 

حقيقة إنكم جزءاً لا يتجزأ من المؤسسة العسكرية التي نكن ويكن لها جميع المصريين كل التقدير والاحترام ، ولكننا في ذات الوقت ندرك أنكم لستم كل المؤسسة العسكرية، وأنكم قد كبرتم سناً بما فيه الكفاية لتقدموا على تقاعد مبكر وتتركوا المجلس العسكري لقيادات أخرى أكثر شبابية تمثل روح مصر الجديدة بعد أن خدمتم الوطن طيلة عقود الديكتاتورية الطويلة، فتسليم الراية مرفوعة أفضل من تسلميها منكسة، بدلاً من دفع الشعب لثورة أخرى لتصحيح ثورة 25 يناير، وأذكركم بقوله تعالى :وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ ۖ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ
 

مقترح تسليم السلطة  للفائزين في المرحلة الأولى والثانية من الانتخابات البرلمانية:
 
أقترح أن يتم تسليم السلطة فوراً والعودة للثكنات والاكتفاء بنتائج المرحلة الأولى والثانية من الانتخابات البرلمانية حيث يتم تمكين الفائزين من عقد أول جلسة برلمانية يعين فيها رئيسياً لمجلس الشعب بالانتخاب أو بالتزكية " المستشار الخضيري " ثم يتم تسليمه صلاحيات رئيس الجمهورية كاملة بما فيها الجيش والقضاء لحكم البلاد خلال الفترة الانقالية المتبقية ليشرف مجلس الشعب بنفسه على إدارة المرحلة الثالثة للانتخابات واستكمال برلمان الثورة وتأجيل إنتخابات مجلس الشورى وتعجيل انتخابات الرآسة فور الانتهاء من انتخابات المرحلة الثالثة لمجلس الشعب.. ليؤدي الرئيس الجديد القسم أمام مجلس الشعب كاملاً...
 


وإن لم يستجيب المجلس العسكري لذلك يتم عقد أول جلسه في ميدان التحرير وعلى الهواء مباشرة ليكون لدينا سلطة شعبية حقيقية في مقابل حكم العسكر واللجوء للمحكمة الدستورية العليا للبت قضائياً في شرعية حكم العسكر.

----------------------------------------------------
تعليق ورد بيني وبين أحد الأصدقاء على البيان الذي أرسلته للمجلس العسكري وأعتبره تصويباً موضوعياً ونظرة أكثر إتزاناً مما كتبته تحت تأثير الإنفعال ... فلا يليق تعطيل المصالح الحكومية فضلاً عن التعدي عليها أو حرقها فكلها من دماء الشعب..

وإليكم هذا التعليق والرد الذي أحببت مشاركتكم به كما وردني بتصرف ..
تعليق الصديق : جزاك الله خيرًا............جميلة اقتراحاتكم لكن في مثل هذه الأمور لا يصح أن يكون الحديث موجهًا لطرف دون طرف حتى لا يبدو الحديث مائلاً

فلا شك أن هناك ممارسات على الجانب الآخر لصبية يحرقون تراث مصر والعدسات لا تكذب ولا تتجمل ولمصلحة من هذا الاستفزاز صحيح أن الكبير لابد أن يكون أرشد ولكن يبقى كذلك الوعي الشبابي لابد له أن ينضج بعد هذه الشهور العشرة ويحمي العملية الانتخابية ويكف عن ذلك لمصلحة من الذي يحدث ؟؟؟

سؤال مهم لماذا نعطي الفرصة للعسكري ليتذرع ويقيم أحكام عرفية أو يلغي الانتخابات أو أو أوأوات كثيرة فوجه حديثك على الجانب الآخر لينصلح الميزان في مثل هذه الأوقات إن كنا ساعين للصلح أن نوجه حصتي الحديث هنا وهناك حتى لا نشعل أكثر وأحسب أن ذلك بعيد جدًا جدًا عن ما تصبو إليه. إنتهى ...

أما ردي على تعليق أحد الأصدقاء القراء للبيان الذي وجه للمجلس العسكري ..

أشكرك بشدة فللإسف لقد غابت عني بعض المعلومات فلا أرضى بمن يحرق أو يدمر فهذه همجية لا يمكن أن نرضى بها على الإطلاق
فجزاك الله خيراً على التنويه ووجب العودة للاطلاع فأنا أكتب مختلساً للأوقات من خلال تفاعلي مع بعض المعلومات وهذا خطأ أرجوا أن أتحرر منه قريباً إن شاء الله تحياتي وتقديري لكلمتك التي هي في محلها..




...
Share:

2 التعليقات:

محمد صلاح الدين عبد ربه يقول...

ياجماعة من يعرف أحد من المعتصميين يحاول أن يقنعه بالعودة وفض الاعتصام كفاية كده بقى حرام الي بيتعمل في البلد والله مش نقصين تعطيل كافية فتن تعبنا من سقوط الجرحى والمصابين والشهداء قلوبنا بتتقطع، والي مصر على الاعتصام يحترم البلد ويعتصم سلمياً دون تعطيل المصالح والشوارع والاعتداء على المنشآت العامة ومهاجمة المقار الحكومية واستفزاز رجال الأمن والشرطة والجيش وكلها كام شهر ونخلص بقى وكفاية أحسن وصلنا قرب النهاية.

محمد صلاح الدين عبد ربه يقول...

الأخوات والأخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، بداية أشكركم على روح الوطنية والاحترام الكبير الواضح من خلال طرح الأفكار بصورة محترمة تعبر عن احترام كل منكم لحرية التعبير لدى الأخر وفي إطار تلك الروح الطيبة إسمحوا لي أن أقدم رؤيتي التي قد تحتمل الخطأ أو الصواب أو تحتمل كلاهما في نفس الوقت بنسب متفاوتة ، أولاً لدينا ثورة لها أعداء في الداخل والخارج يعملون لقتل الثورة كسيناريو أول فإن لم يفلحوا فعليهم أن يشوهوها كسيناريو ثاني فإن لم يفلحوا فعليهم أن يعرقلوها كسيناريو ثالث وقد بدا لهم أن السيناريوهان الثاني والثالث يمكن أن يصبحا سيناريو واحد من خلال التشويه والعرقلة ولا نعلم الأن من معنا ومن علينا وموضوع 6 إبريل طرح أكثر من مرة وهناك اتهامات واضحة ولكن بلا تحقيق أو دليل أو إدانة ولكن لا أحد ينفي وجود شبهات تحتاج إلى تحقيق رسمي أما بالنسبة لما حدث في محمد محمود سابقاً من مصادمات دامية راح ضحيتها العديد من الضحايا شهداء وجرحى ومصابين وكذلك المصادمات الحالية الدائرة مع قوات الجيش وقوى الأمن لا تعتبر عن الثورة السلمية الراااائعة التي أذهل المصريين بها العالم وأول دليل على أن هذه الفئة ليست تلك الفئة التي قامت بالثورة ومن مات من شهداء خلال المصادمات الأخيرة ربما يكون بسبب المندسين الذين ظهروا بين المتظاهرين في المظاهرات الأخيرة والذين كانوا يحرضون المتظاهرين على الجيش وقوى الشرطة بصورة واضحة ومسجلة ، أخواني وأخواتي الكرام : مما تعلمت أنه إذا أردت أن تعرف المفيد فابحث عن المستفيد ... من المستفيد من عدم الاستقرار لمصر .. في الداخل الفلول وقوى الأمن الفاسدة التي كانت تعمل في نظام أمن الدولة السابق والتي فقدت مصدر رزقها ونفوذها، رجال الأعمال الفاسدين المنتمين للحزب المنحل ، والبلطجية الذين فقدوا مصدر العيش جراء تلك الثورة المباركة بعد أن كانوا يعيشون في كنف الضباط الفاسدين كمرشدين ومخبرين ففقدوا بالتبعية النفوذ مع بدء عملية الإصلاح الداخلي المحدود لوزارة الداخلية وكذلك فقدانهم للإتاوات التي كانوا يحصلون عليها من الناس والإعانات التي كانت تأتيهم من رجال الأعمال وغيرهم من السياسيين الذين كانوا يستخدمونهم في شئونهم الخاصة والعامة كالإنتخابات وغيرها ، كذلك منا من باع ضميره ويعمل لصالح العدو الصهيوني أو الأمريكان ، الذان يعملان وفق مخطط محدد يلتقي مع مخطط الداخل في عدم الرغبة في أن تحصل مصر على حريتها وديمقراطيتها كاملة لذا فإنهم يسعون لإطالة المرحلة الانتقالية وزيادة الانقسامات الداخلية بين القوى الوطنية وبقاء الوضع كما هو عليه بدون إنتاج لتشغل مصر بنفسها وتحتاج إلى غيرها فتمد يدها للاقتراض من جديد ليعود الغرب للتدخل في الشئون الداخلية من تلك البوابة الملعونة.. وهنا وبكل صراحة وبعد تأمل في كل تلك الأحداث أجد أن المجلس العسكري قد تحمل عبئاً كبيراً في وسط كل هذه الصرعات وهذا لا ينفي وقوع أخطاء منهم ولكنها أخطاء يمكن الوقوف في وجهها سلمياً دون صدامات كما هو الوضع مع وثيقة السلمي الذي رفضتها كل القوى والمكونات الوطنية المصرية لذا وفي ضوء كل ذلك أدعو كل من يعرف أحد في ميدان التحرير أو مجلس الوزاء أن يدعوه للعودة لبيته أو الاستمرار في الاعتصام السلمي دون التعرض للأماكن العامة أو تعطيل حركة المرور على أن يكون الاعتصام بصورة حضارية تتناسب مع سمعة ومكانة مصر بدلاً من الصدام الذي يقوده أصحاب المآرب الأخرى... والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل .. اللهم أهدي قومي فإنهم لا يعلمون ولك الله يامصر .. لك الله يامحروسة .

ترجمة جوجل - Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

حكمة اليوم ..

"أسوأ مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة" مارتن لوثر كينغ

أضـــواء وتوجهـــات

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

المشاركات الأكثر مشاهدة

مسميات

وجهة نظر ثورة 25 يناير 2011 الانقلاب ليس فتنة وإنما هو اعتداء على الشرعية أحاسيس وطنية كلام في السياسة رؤية تحتاج إلى إعادة نظر الثورة السورية ضد بشار الأسد من ثقافتنا الإسلامية الثورة المصرية الانتخابات المصرية بعد 25 يناير كلمات في الديمقراطية الثورة الليبية ضد القذافي الدكتور مرسي الرئيس مرسي مفاهيم غائبة الأمن القومي ومعلوماتية الثورة الانقلاب هو الارهاب الرئاسة المصرية سلوكيات إسلامة مشاركات فيسبوكية استقصاء الخروج في الانتخابات المصرية الأمن القومي الثورة برلمان الثورة 2012 ثورة 25 يناير 2013 رؤية ساخرة مفاهيم إسلامية مفاهيم عامة #غزة_تقاوم #العصف_المأكول أفكار وأخطاء يبغي أن تُصحح الإسلام الإسلام والغرب الإعلام الشرطة المصرية المبادرة المصرية لحل الأزمة السورية المعارضة الوحدة الوطنية ثقافة إسلامية جبهة الانقاذ جولة الإعادة دعاء الثورة للمظلومين رؤية حول الإعلام سفاسف إعلامية ميدان التحرير أضحوكة العالم أقوال المستشرقين عن الإسلام أم الشهداء أمريكا، حفل تنصيب الرئيس الأمريكي، الديمقراطية، إيمانيات استخبارات استفتا الدستور الانقلابي استفتاء الدستور استفتاء الدستور الانقلابي الأفكار الإخوان المسلمين الإعلام الأمني الإعلام الفاسد الإعلام المصري الانتخابات 2013 الانتخابات الأمريكية، بارك أوباما الانقلاب العسكري البنك الدولي التغيير الثورات العربية الثورة المضادة الحرب على غزة 2012 الحركات الثورية الحرية الداخلية الرئيس مرسي الأول الرئيس مرسي والسيسي الرد على الآخر الرضى السفارة المصرية السياسة والثورة، مصر، ثورة يناير، الإسلاميين، الإخوان، الشعب، النظام، الثورة المضادة. السيسي السيسي واليهود السيسي وغلاء الأسعار الشعب المصري الشعب المصري. العسكر عندما يتحدث للغرب الفريق شفيق القضاء المصري القيادة المصرية واستعادة القوة الناعمة الليبرالية العربية المرشح الديمقراطي المشاركة في انتخابات البرلمان 2013 المقاطعة الاقتصادية والعزل السياسي النوم الهجرة الهوية الوسطية انتخابات الرئاسة المصرية بورسعيد بي بي سي بُرهاميات تحذير أخلاقي تحرير تحليل تصريحات تحية وتقدير تصريحات العسكر تصريحات ساويرس تطبيق الشريعة الإسلامية تطهير القضاء تغريدات مصرية تفوق مرسي على شفيق في دولة الكويت تناقضات حزب النور ونادر بكار تويتر حادث رفح حزب الدستور د.أبو الفتوح دروس دستور العسكر والكنيسة رابعة رومني سد النهضة، مصر، السودان، إثيوبيا، الجزيرة، بلا حدود، تيران وصنافير، سيناء سليم عزوز- مرسي شهداء ثورة يناير شير فترة الولاية الثانية فض الاعتصام في مقاصد الدستور والقانون فيسبوك كلام في الاقتصاد والسياسية كومنت لايك متابعين مرسي مشروع المليون فدان مصر مصر أصيلة مصر بحاجة إلى نخبة جديدة مصر_دستور_يا_سيادنا معركة الوعي مقال من النوايا الالكترونية من قيم المجتمع هشام جنينه ‫#‏فاكرين_أيام_حكم_مرسي‬

الأرشيف