الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لامبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار.. أفلاطون

وسيبقــى الأمــــل..

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

الجمعة، سبتمبر 30

الحرية الحقيقية شعار جوهره الإسلام

فـــي هروبـــي إلـــى الحُريـــة
(1) الراحل علي عزت بيجو فيتش تحدث في سياق حرب طائفية وعرقية من الطراز الأكثر حقداً ودموية في التاريخ الإنساني وفي قلب أوروبا التي تخشى الإسلام ومحاط بملايين الصرب والكروات المتطرفين فأي حديث عن الإسلام سياعد في إلهاب مشاعر العداء والكراهية وصب مزيد من الزيت على النار.
(2) الحمد لله أننا كنا حاضرين الحرب منذ أولها وشرفت بأنني كنت من أوائل الناس الذين شاركوا في حملة الدفاع عن مسلمي البوسنة من أولها في مصر في العام 1992 وذلك بعد أن بدأت على خلفية نجاح الاستفتاء الذي تم في العام و بالفعل أعلنت البوسنة و الهرسك الإنفصال عن يوغوسلافيا في مارس 1992 بعد أن وافق 99% من مسلمي البوسنة على القرار الأنفصال عن يوغوسلافيا، و من هنا بدأ العدوان. فالتحرك كان بسبب حركة إنفصالية قومية وليست إسلامية من الأساس.

(3) عندما أارد مسلمي البوسنة والهرسك الدفاع عن أنفسهم لم يلجأوا لخطاب قومي أو علماني أو خطاب ليبرالي بل لجأوا لخطاب إسلامي وقد كان مقاتلي جيش البوسنة يضعون على رؤسهم عصابة مكتوب عليها " لا إله إلا الله محمدا رسول الله " دلالة على هوية الحرب وأنها حرب إسلامية يقومون فيها بواجب جهاد الدفع عن حقهم في أن يعيشوا بهويتهم التي خلقوا عليها واختاروها لأنفسهم بحرية كاملة. فدفاعهم عن الحرية في أن يكونوا كما هم كان بوسيلة إسمها الجهاد " جهاد الدفع " وهذه فريضة إسلامية دينية.

(4) المشكلة تكمن في أن من ينادي بالحرية ينادي بها إما برومانسية لا تسمن ولا تغني من جوع، حرية بلا أنياب، لا يمكن أن تتحقق ولا في الخيال، وإما من ينادي بها وينتظر الغرب أو الدكتاتور أن يقوم بمنحها له على طبق من فضة وهؤلاء مضللون مدلسون أو بلهاء لا يمكن تصديقهم بل يجب الابتعاد عنهم " فلا رأي لهم" وإعلامهم بأن الحرية الحقيقة هي حرية الكتاب والسنة التي تكفل للجميع أن يعيش تحت رايتها بحرية كاملة دون إكراه في الدين أو الفكر أو الرأي أو خوفاً على الحياة.
(5) بيجو فيتش رحمه الله كان يتحدث عن الحرية ولديه جيش يقاتل بلا إله إلا الله محمداً رسول الله جيش يصلي في الميدان عند التدريب أو اللقاء ويكبر في المعركة عند النصر، ويسمح بالخطباء من المشايخ في الالتحام بالجيش لتفقيه مقاتلي البوسنة في دينهم، وزيادة الحماسة الإيمانية والعقيدة القتالية الجهادية في قلوبهم، كما أنهم سمحوا لإخوانهم المجهادين من كل مكان بالالتحام بصفوفهم والقتال معهم بل وزوجوا هؤلاء المسلمين الذين أتوا من كل حدب وصوب بمسلمات بوسنيات دلالة على الوحدة الإسلامية والرغبة في الإنتماء لهذه الأمة العظيمة.
يا أخي الكريم : الثورة الإسلامية حدثت مع بداية الهجرة النبوية الشريفة وبدأت بقوة عندما قال الله عز وجل " أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير " نحن الدين الوحيد الذي شرع فيه الجهاد والقتال لدفع الظلم وصد العدوان وعدم الاعتداء على إرادة الناس وحرياتهم أما الحديث عن الحرية فقط دون العمق الإسلامي فهذا ربما يوقع الناس في لبس غير مقصود.

ولعل معنى الحرية بكل وضوح يطرحه الصحابي الكريم ربعي بن عامر رضي الله عنه وعن الصحب الكرام أجمعين، حين رد على رستم وهو يسأله: فيما جئتم ؟

قال لقد ابتعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .. نعم هذه هي الثورة الإسلامية تحرير البشر والأوطان من عبادة الطواغيت ومن عبادة الأهواء والأوثان المادية والمعنوية والأفكار البالية.

على عزت بيجو فيتش لم يقف على المسمى لأن المضمون الإسلامي متوفر أما اليوم فليس لدينا مضمون إسلامي يستند إليه في المعركة والمشاركة ستكون من الجميع والكل بحرية وللحرية يفرض رؤيته عن الحرية. فهل نتفق عن الحرية وتعريفها أولاً مع شركاء المعركة أم نتركها مبهمة.
عموما: من فضلك لا تحدثني عن الحرية فأنا أعشقها وهي حق والحقوق تغتصب ، فلا تحدثني عن الحرية ولكن حدثني كيف سأحصل عليها؟
وأرجو أن يكون ذلك في مقالة قادمة بإذن الله.

لمن أراد الاطلاع على المقالة التي كان ردي أعلاه عليها فهذا هو الرابط.

https://www.facebook.com/alasaqr/posts/1111516885584636
Share:

الثلاثاء، سبتمبر 27

تحرير الأرواح قبل تحرير الوطن.

تحرير الأرواح قبل تحرير الوطن.
بقلم: محمد صلاح الدين
حقيقة واجبة العلم والعمل بمقتضاها.. الإسلام هو هو الإسلام الذي نزل به الوحي على سيدنا رسول الله محمد خاتم الأنبياء والمرسلين بعقيدته وشريعته ومن يقبل العقيدة ويرفض الشريعة فلا يصح عمله ولا يوجد ما يسمى بإسلام وسطي وآخر متطرف أو إسلام معتدل ومتشدد أو متطور برجماتي وردكالي كل هذه أسماء ما أنزل الله بها من سلطان، قد جاءت على ألسنة المستشرقين من أبناء الغرب وتلقفتها ألسنة العلمانيين في الشرق " ليبراليين ويساريين وقوميين " لتنقل عبر وسائل الإعلام التي يسيطرون عليها مفاهيم الشرق وتصوراته الخاطئة عن الإٍسلام.

ثم قاموا بنشر هذه التصورات والمصطلحات وترديدها وتكراررها في كل مكان في مختلف وسائل الإعلام العالمية والمحلية في الدول العربية والإسلامية حتى باتت توصيفات وتصورات متداولة بصورة هلامية لتشويه الإسلام. حتى جاء الوقت الذي يعلنون فيه الحرب على الإسلام نفسه مع إضافة تلك التوصيفات الخبيثة الماكرة لتخدير المسلمين وعدم استفزاز مشاعرهم الدينية ضدهم لأن المسلمين على ضعفهم الشديد وتخلفهم اليوم قادرون على قلب الطاولة عمن الحرب المباشرة مع الإسلام.

هذا من جهة ومن جهة أخرى استطاع الغرب أن يتلاعب بعقول الشرق الإسلامي فحول ميدان الجهاد للدافع عن حقنا في الحياة عرضا وأرضاً وموارد واستقلالاً ، ليحولوا الصراع من حرب للمحافظة على الهوية إلى حرب الحرية والديمقراطية فحرم المسلمون من مرحلة الإبداع الحربي والعسكري والوحدة الاجتماعي والاصطفاف الوطني من خلال تقسيم المجتمع تحت المذاهب والأفكار السياسية حتى أصبح التعامل مع الدول الخارجية والغربية وجهة نظر وانفتاح على العولمة وليست خيانة للهوية والمجتمع والدولة التي ينتمي إليها الخائن.

يا سادة لن يصلح لهذه الأمة إلا ما أصلح به أولها فمحمد صل الله عليه وسلم لم يأتي يكن شعاره تحرير العبيد " جسداً وقرارا " ولكن أتى لدعوة العبيد إلى تحرير الأرواح ومنحها الحق في تقرير مصيرها الدنيوي والأخروي بتحرير العقول والقلوب قبل التحرر من العبودية لهذا كنا نرى بلالاً العبد في الجاهلية " يتحدى بروحه الإيمانية السامقة " أمية بن خلف أمام قريش كلها وهو يعذب ويقول " أحد أحد.. أحد أحد. فكانت حرية الروح وحقها في الاختيارهو التحرر الحقيقي للإنسان للجيل الأول وكان مقدمة مهمة لتحرير الأجساد والتحكم في نقلها من مكان لمكان والارتقاء من مستوى لآخر بدلاً من أن يبقى الإنسان أسيراً في عبوديته مدى الحياة.

تحرير الأرواح وتقديم هويتها الروحية على حرية الجسد هو طريق التحرر الكامل للإنسان.
وربما هذا ما نحتاج إلى إعادة اكتشافه من جديد في الإسلام وحيويته وقدرته المدهشة على تفجير الطاقات والمواهب والملكات والقدرات الكامنة وشحذ الهمم والعزائم للتضحية بصورة لا يعرف التاريخ لها مثيلاً.
أما أن ندعو إلى الحرية في مجتمع اعتاد العبودية حتى ألفها وأصبحت جزء منه وهو جزء منها فهذا عبث تهدر في الأوقات والأعمار والجهود والطاقات ثم لا يتحقق به شيئاً.
ويجب على أصحاب الفكر والوعي أن يدركوا كيف يفكر الغرب في الشرق الإسلامي، فهو لن يسمح لنا بالحصول على " الحرية النووية " أو " الديمقراطية الذرية " فهي من المحرامات التي يحرمها الغرب والنظام الدولي فلا يمكن الحصول عليها أبداً، لذا فمعركة الهوية هي ما ستسمح لنا بأن نبدأ في تحرير الأرواح قبل تحرير الوطن.
والله أعلى وأعلم
Share:

لماذا لا نجد لايكات كثيرة لمقالتك هل لطولها؟


لماذا لا نجد لايكات كثيرة لمقالتك هل لطولها؟

قال لي صديق عزيز نقلاً عن أحدهم ممن يتابعونني على الصفحة هذه الملاحظة الجديرة بالاحترام:

لديك متابعين بالآلاف فلماذا لا نجد لايكات كثيرة لمقالتك هل لطولها؟

فقلت له لا على العكس فلدي مقالات طويلة وقد حصدت المئات من قبل وأنشرها بين الحين والآخر ولكن على العموم أنا لا أكتب من أجل اللايكات فلم أفكر في هذا الأمر من قبل على هذا النحو وذكرت له مقالات بعينها والتي تحمل توجهات محددة الاتجاه.

ولكن ما يبدو لي هو أنني لا أكتب للجماهير بمعنى لا أكتب لأن الجمهور عاوز كدة بل أكتب لأقول للجمهور ما لا يريد أن يسمع أو أن يقرأ مما ليس له شعبية لأنه يخالف الرأي أو التوجه العام.

أنا أكتب أولاً لنفسي لأريح ذلك الصوت العالي الذي يصرخ بداخل عقلي فلا يدعني حتى أطرح كل الأفكار المتصارعة أحياناً والمتدافعة أحياناً أخرى، وتلك المشاعر التي تجتاح قلبي كالفيضان مع كل خبر هنا أو حدث هناك.

وبين الأفكار والمشاعر يظهر العجز من جهة ويظهر أيضاً بعدي عن بوصلة الكثير من الناس من جمهوري من أبناء التيار الإسلامي فضلاً عن الجمهور الآخر من أبناء التيار العلماني
ويبدو أن كلا التياريين لا يرضى عما أكتب ويغضب من أفكار تنتقد هنا أو تفضح هناك.
ويبدو أنه قد صدق توصيف أحد الأصدقاء له مثل حالتي تقريباً حين قال: يبدو أننا مثل البدون نخالف هذا وذاك ثم ننام في نهاية الليلة في الشارع لا جنسية لنا.

ولكن يا صديقي حسبنا جنسية ما نعتقد أنه الحق، لا نخشى في الله لوم لائم أو قدح قادح أو طعن طاعن. وقد يقول قائل أن ذلك لا يساعد على انتشار الأفكار. وقد صدق في قوله ولكن تبقى الأفكار كالبضائع معروضة في المتجر الالكتروني لمن يشتري منها ما يناسبه فإن لم يناسبه اليوم ربما يجدها مناسبة للغد.

وما يهمني هو أن تكون تلك الكلمات التي تكتب حجة لي لا علي يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، فكل خشيتي أن يأتي يوم القيامة وترد تلك الكلمات في وجهي ويقال لي كتبت ليقال كاتب وقد قيل فاذهب لا أجر لك اليوم والعياذ بالله ، اللهم إنا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئاً نعمله ونستغفرك لما لا نعلمه، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أعلنت وما أسررت وما أنت أعلم به مني يا غافر الذنوب والآثام.
وجزى الله الأخر الكريم خيراً على هذه الملاحظة التي حركت تلك الخاطرة.

https://www.facebook.com/mohamed.salahabdrabo/posts/1333694343342213?notif_t=like&notif_id=1474891862235169
Share:

الأحد، سبتمبر 11

أصالة المرأة العربية المسلمة

هكذا هي أصالة المرأة العربية المسلمة 
أما المستغربات فلا نجد منهم إلا الرقص والبعد عن الدين والفحش من القول والعمل وهذا سبب كبير لما نحن فيه الآن. . تصدر الساقطات وتراجع المؤمنات.



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

اتقوا الله في أعراض المؤمنات


كل من يخوض في أعراض المؤمنات المحصنات الغافلات ظالم و سيعرضنا لمزيد من الشقاء وسيعرض نفسه لعقاب الله في الدنيا أو في الآخرة أو في كليهما معا.
اتقوا الله في أعراض المؤمنات يا أصحاب #نكاح_الجهاد ففضائحكم ملأت الدنيا بعد افترائاتكم.

بقلم/ محمد صلاح الدين

Share:

ترجمة جوجل - Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

حكمة اليوم ..

"أسوأ مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة" مارتن لوثر كينغ

أضـــواء وتوجهـــات

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

المشاركات الأكثر مشاهدة

مسميات

وجهة نظر ثورة 25 يناير 2011 الانقلاب ليس فتنة وإنما هو اعتداء على الشرعية أحاسيس وطنية كلام في السياسة رؤية تحتاج إلى إعادة نظر الثورة السورية ضد بشار الأسد من ثقافتنا الإسلامية الثورة المصرية الانتخابات المصرية بعد 25 يناير كلمات في الديمقراطية الثورة الليبية ضد القذافي الدكتور مرسي الرئيس مرسي مفاهيم غائبة الأمن القومي ومعلوماتية الثورة الانقلاب هو الارهاب الرئاسة المصرية سلوكيات إسلامة مشاركات فيسبوكية استقصاء الخروج في الانتخابات المصرية الأمن القومي الثورة برلمان الثورة 2012 ثورة 25 يناير 2013 رؤية ساخرة مفاهيم إسلامية مفاهيم عامة #غزة_تقاوم #العصف_المأكول أفكار وأخطاء يبغي أن تُصحح الإسلام الإسلام والغرب الإعلام الشرطة المصرية المبادرة المصرية لحل الأزمة السورية المعارضة الوحدة الوطنية ثقافة إسلامية جبهة الانقاذ جولة الإعادة دعاء الثورة للمظلومين رؤية حول الإعلام سفاسف إعلامية ميدان التحرير أضحوكة العالم أقوال المستشرقين عن الإسلام أم الشهداء أمريكا، حفل تنصيب الرئيس الأمريكي، الديمقراطية، إيمانيات استخبارات استفتا الدستور الانقلابي استفتاء الدستور استفتاء الدستور الانقلابي الأفكار الإخوان المسلمين الإعلام الأمني الإعلام الفاسد الإعلام المصري الانتخابات 2013 الانتخابات الأمريكية، بارك أوباما الانقلاب العسكري البنك الدولي التغيير الثورات العربية الثورة المضادة الحرب على غزة 2012 الحركات الثورية الحرية الداخلية الرئيس مرسي الأول الرئيس مرسي والسيسي الرد على الآخر الرضى السفارة المصرية السياسة والثورة، مصر، ثورة يناير، الإسلاميين، الإخوان، الشعب، النظام، الثورة المضادة. السيسي السيسي واليهود السيسي وغلاء الأسعار الشعب المصري الشعب المصري. العسكر عندما يتحدث للغرب الفريق شفيق القضاء المصري القيادة المصرية واستعادة القوة الناعمة الليبرالية العربية المرشح الديمقراطي المشاركة في انتخابات البرلمان 2013 المقاطعة الاقتصادية والعزل السياسي النوم الهجرة الهوية الوسطية انتخابات الرئاسة المصرية بورسعيد بي بي سي بُرهاميات تحذير أخلاقي تحرير تحليل تصريحات تحية وتقدير تصريحات العسكر تصريحات ساويرس تطبيق الشريعة الإسلامية تطهير القضاء تغريدات مصرية تفوق مرسي على شفيق في دولة الكويت تناقضات حزب النور ونادر بكار تويتر حادث رفح حزب الدستور د.أبو الفتوح دروس دستور العسكر والكنيسة رابعة رومني سد النهضة، مصر، السودان، إثيوبيا، الجزيرة، بلا حدود، تيران وصنافير، سيناء سليم عزوز- مرسي شهداء ثورة يناير شير فترة الولاية الثانية فض الاعتصام في مقاصد الدستور والقانون فيسبوك كلام في الاقتصاد والسياسية كومنت لايك متابعين مرسي مشروع المليون فدان مصر مصر أصيلة مصر بحاجة إلى نخبة جديدة مصر_دستور_يا_سيادنا معركة الوعي مقال من النوايا الالكترونية من قيم المجتمع هشام جنينه ‫#‏فاكرين_أيام_حكم_مرسي‬

الأرشيف