الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لامبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار.. أفلاطون

وسيبقــى الأمــــل..

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

الثلاثاء، ديسمبر 16

معركه عين جالوت -The Battle Of Ain jlut



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

الخميس، ديسمبر 11

Hamza Namira - El Atr | حمزة نمرة - القطر



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

Hamza Namira - Esmaani | حمزة نمرة - اسمعني



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

الثلاثاء، ديسمبر 2

اردوغان يحرج بوتين على الهواء: رئيس مصر الشرعى هو مرسى والسيسى رئيس غير.. بس سيبك أنت بوتين واقف زي الألف.. ده الفرق بين لقاء الرجال ولقاء أشباه الرجال في المؤتمرات الصحفية





اردوغان يحرج بوتين على الهواء: رئيس مصر الشرعى هو مرسى والسيسى رئيس غير..



بس سيبك أنت بوتين واقف زي الألف..



ده الفرق بين لقاء الرجال ولقاء أشباه الرجال في المؤتمرات الصحفية الدين
Share:

الثلاثاء، نوفمبر 18

الأحد، نوفمبر 16

الجمعة، نوفمبر 14

"عودة مرسي".. وعودة الشيخ إلى صباه!- للكاتب سليم عزوز

"عودة مرسي".. وعودة الشيخ إلى صباه!

سليم عزوز
الخميس، 13 نوفمبر 2014 10:45 ص
صورة ارشيفية
"عودة مرسي".. وعودة الشيخ إلى صباه!
بدت قضية "عودة الرئيس" محمد مرسي للحكم، كما لو كانت هي "العقدة" التي وضعت في "المنشار"، لتحول دون "وحدة الثوار"، لانتصار الثورة، وإسقاط حكم العسكر!.

البعض يستخدم مطلب عودة الرئيس الشرعي لمنصبه، أداة للسخرية من هؤلاء الذين يحلمون في يقظتهم، بهذا المستحيل، الذي يشبه حلم عودة الشيخ إلى صباه. فعلى أنصار الشرعية أن ينسوا تماماً عودة مرسي، التي لن تحدث أبداً، حتى يلج الجمل في سم الخياط، لأنهم في مطلبهم كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه، وما هو ببالغه.

ونحن على البر، أود أن أذكر، حتى لا يظن أحد، أنه قد جرى لي تحول في الموقف، نتج عنه موقفي الجديد الذي أعلنته منذ اللحظة الأولى للانقلاب العسكري، بأن الرئيس محمد مرسي هو "عنوان الشرعية"، وأن كسر الانقلاب يعني عندي هو عودة الرئيس المنتخب، إلى قصره، وطرد المغتصب منه.

لقد كنت قبل الانقلاب العسكري، معارضا للرئيس محمد مرسي، الذي كنت أراه فاشلاً، وأن خياراته في الحكم ليست على المستوى المطلوب بعد ثورة عظيمة، وكان كلامي الذي كررته أكثر من مرة في مقالاتي ومشاركاتي التلفزيونية تلخصه هذه العبارة: "كان الثوار أمة واحدة، ثم كان طمع الإخوان في السلطة، فبدد الشمل"، ثم أن الحكم الإخوانى لم يكن حاسماً في مواجهة فساد الدولة العميقة، فلم يكن لديه ما يمنع من التعايش معها، في الوقت الذي أغلق فيه الباب في وجه شركاء الثورة، بل أغلق باب الرئاسة المصرية، في وجه من كان قريباً من الثوار، وهو الدكتور محمد البلتاجي، الذي اتفق مع هؤلاء في جولة الإعادة، بأن الحكم سيكون مشاركة لا مغالبة، وجرى التعامل مع الرجل على أنه من غرر بهم باتفاقات لم تنفذ، ولم يكونوا يعلمون أنه جرى إقصاؤه من المشهد، لصالح "الوافدين الجدد"، حسداً من عند أنفسهم.

لقد اختلط الخاص بالعام، بعد قرار تجميد عضويتي في المجلس الأعلى للصحافة، "قوة واقتداراً"، انتقاماً لكتابات سابقة ضد الجماعة، وضد بعض الأشخاص فيها، لكن عندما كانت الدعوة لمظاهرات 30 يونيو "سيئة الصيت"، فقد وقفت في وجه الدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة، وكان قولي أن الرئيس له في "ذمتنا" دورة كاملة غير منقوصة، احتراماً للمبادئ الديمقراطية، ولإرادة الجماهير التي اختارته لدورة، هي أربع سنوات.

وعندما كان أصدقائي من الداعين للانتخابات الرئاسية المبكرة، يقولون وهل نترك مرسي يخرب البلد بفشله ثلاث سنوات؟، كان رأيي، أن على القوى المدنية أن تحتشد للانتخابات البرلمانية، لتحصل على الأغلبية، وتشكل الحكومة، ولأن الدستور أعطي البرلمان سلطة تعديل الدستور، فإننا بهذه الأغلبية يمكننا أن نقلص من صلاحيات رئيس الجمهورية، على نحو لا يمكنه من خرابه، فلا يكون له من عمل يؤديه بعد تقليصها إلا أن يقضي وقته في مشاهدة "روتانا سينما".

كانت المعارضة ترى في دعوتها لانتخابات رئاسية مبكرة، أن الشعب عدل عن تأييده لمرسي، ومن ثم فقد أصوات الناس، وكدت أركن إليهم في هذا الاعتقاد، الذي تبين لهم أنه ليس صحيحاً بعد الاستفتاء على الدستور، وكانت النسبة هي 60 لصالح الإسلاميين، و40 لصالح خصومهم، والدليل على أن اليقين الذي تملكهم من أن الرئيس لا يزال يتمتع بشعبيته، أنهم في الدعوة لمظاهرات 30 يونيو حددوا مطلبهم منذ البداية، بالتخلص من الرئيس بعيداً عن صندوق الانتخاب، فاستمارة "تمرد" حددت الأهداف بالانقلاب على المسار الديمقراطي، بتعيين رئيس المحكمة الدستورية العليا رئيساً، وعزل الدكتور محمد مرسي، ولو كانوا صادقين، لكان المطلب هو حمله على انتخابات رئاسية مبكرة!.

سيقولون إن استمارة "تمرد" كانت تقف وراءها أجهزة أمنية بعينها، وسنرد بأن المشهد كله كان في قبضة هذه الأجهزة، التي تعمل لصالح "دولة مبارك"، ورأت أنه قد آن الأوان لعودة حكمه، وبالغطاء المدني للانقلاب العسكري، وبالغطاء الثوري للثورة المضادة. والذين كانوا بعيداً عن هذه الأجهزة، "تابوا من قريب". صحيح أن كثيرين منهم لايزالون علي موقفهم الرافض للإخوان، لكنهم الآن هم ضد حكم السيسي وعادوا ضد حكم العسكر.

موقفي المطالب بعودة الرئيس محمد مرسي، باعتباره عنوان الشرعية، يتماهى تماماً مع موقفي القديم إذا، برفضي للانتخابات الرئاسية المبكرة، وكان رأيي ولا يزال أن الديمقراطية فيها حل لكل مشاكلها، وكان عندي الحل في مواجهة فشل الرئيس، وتعالي جماعته على "شركاء الثورة"، بعد أن أعجبتهم كثرتهم، وألهاهم التكاثر، ولو بالمعارضة المنظمة.

بيد أن الأيام أثبتت أن الرجل لم يكن فاشلاً كما اعتقدنا، ربما لم يكن حاسماً في مواجهة السفلة ممن ينتمون للدولة القديمة، لغبش في الرؤية كان سبباً في خلطه بين دور الداعية والواعظ ودور رئيس الدولة، فما يقبله الداعية، بالإعراض عن الجاهلين وتحمل الإيذاء، لا يقبله موقع رئيس الدولة، الذي كان سبباً في انتقال أبي بكر الصديق من اللين الذي اشتهر به، إلى الحسم الذي فاجأ به عمر بن الخطاب، وهو التحول الذي كان سبباً في الحفاظ على الدولة، وكسر شوكة الخارجين عليها. مع أن الرد في حالة مرسي كان يمكن أن يكون في إطار القانون، ولا يغادر مجاله العام قيد أنملة.

لقد تبين الآن أن مرسي لم يكن بالفشل الذي تصورناه، بعد أن شاهدنا الفشل وقد تمثل بشرا. كان مرسي يحلم بدولة تمتلك غذاءها، وسلاحها، ودواءها، وبشعب حقوقه مصانة، ربما لأن عينه كانت على الشعب المصري صاحب الإرادة، في حين أن من جاء مكانه بقوة السلاح، ولأنه يستمد شرعيته من خارج الحدود، فقد رهن مصر لإسرائيل، فلا ينتفض فيه عرق، عندما يقول أحد قادة الكيان الصهيوني إن مصر ضمن المحور الإسرائيلي في المنطقة، وأن بينهم تفاهمات على نحو فاق ما كان موجوداً في عهد مبارك. ثم إذا به نفسه يعترف بالمهمة والدور، فيقول أن الإرهاب الموجود في سيناء، سيؤثر بالسلب على اتفاقية السلام مع إسرائيل!

كانت الدولة العميقة تعمل على إفشال الرئيس، ولا أعفيه من مسؤولية التقصير في المواجهة، والعجز عن الوقوف على مخططاتها، لكن يشفع له أن كان بالرغم من كل هذا يعمل على النهوض والنجاح، في حين من احتشدت الدولة القديمة لإنجاحه، يؤكد في كل يوم فشله، وفي كل الملفات وعلى كافة الأصعدة.

لا أخفي أنني الآن عندما أسمع مواقف للدكتور محمد مرسي، وأجزاء من خطبه، أندهش لأننا مررنا بهذه المرحلة؛ من علو الأهداف، ونبل الطموح، وأننا عشنا هذه الأيام. وربما كان سبب عدم انتباهنا لها في حينه، أننا تعاملنا مع ذلك على انه أمر عادي، لمصر بعد ثورة عظيمة، وانتباهنا الآن مرده إلى أن الضد يظهر حسنه الضد، ولا يعرف قيمة أمه، إلا من يتعامل مع زوجة أبيه.

العائدون بعد تأييدهم للانقلاب العسكري، وبدلاً من أن يشعروا بالذنب، يريدون أن يُشعروا الآخرين به لأنهم في تمسكهم بعودة الرئيس محمد مرسي، يتسببون في عدم عودة وحدة الثوار، ومن ثم يتأخر النصر، ليكون المطلوب من الإخوان أن يضحوا بما في ايديهم بحثاً عما في جيوبهم، وفي النهاية لن تحدث هذه الوحدة، إلا عندما تتحقق قدرة القوى الموالية للشرعية على كسر الانقلاب، عندها ستكون الهرولة، بحثاً عن سفر قاصد، وعرض قريب.

لو اتبعت القوى الموالية للشرعية أهواء هؤلاء، لتم تجريدها من كل عوامل قوتها، ولخسرت ظهيرها الشعبي، ولن يرضى عنهم هذا الصنف من القوى الثورية. فاليوم التخلي عن مرسي، وغدا عن شعار رابعة، وبعده عن حقوق الشهداء، باعتبار أن من سقطوا في المجازر التي تسببت فيها ثورتهم الباسلة في 30 يونيو، عندما كانوا شركاء للقاتل، ليسوا بشهداء!.

القصة وما فيها أن هؤلاء المطالبين بالتخلي عن الرئيس مرسي لعودة وحدة الثوار.. وحدة لا يغلبها غلاب، يضعون المبررات لعجزهم عن المواجهة، لأنه عندما ذهبت السكرة وحلت الفكرة، واكتشفوا انهم مارسوا الفاحشة السياسية، بالتحالف مع دولة مبارك، نكاية في الإخوان، وأن الحكم الآن هو حكم عسكري عضوض، اكتشفوا أنهم اعجز من أن يواجهوه، وهو الذي لا يعرف سوى القتل والسجن، فكانت هذه المبررات، ليجدوا لأنفسهم المبرر ليقعدوا مع القاعدين.

قبل أيام دار حوار بيني وبين صديق من المنحازين للدكتور محمد البرادعي، قلت له وقد تبين لكم أن هذا حكم عسكري ضد ثورة يناير وأهدافها، لماذا لا تقنعون زعيمكم بالعودة، والنضال ضده، قال إن المشكلة في الإخوان، فلن يقتنعوا بهذا الطرح!.

قلت له: دعكم من الإخوان، فهم لهم خيارهم الذي لن يتنازلوا عنه، وليكن لكم أنتم خياركم، فكونوا ضدهم، واحتشدوا في مواجهة حكم العسكر، وليحتشد غيركم ممن يرفضون البرادعي ومرسي بزعامتهم، وتأتي كل أمة بإمامها، وقد يلتقي الجميع في طريق النضال على كلمة سواء، وقد يتفقون على حل وسط، وقد لا يتفقون ويكون الحكم للشعب صاحب السيادة.

بيد أن البعض يتعاملون على قاعدة البحث عن الذرائع للقعود، كالذين قالوا من قبل "إن بيوتنا عورة".

ما علينا، فالسخرية من عودة مرسي، باعتبارها تشبه حلم عودة الشيخ إلى صباه، هو سلوك أقرب لكيد النساء، فقد يكون هذا مطلباً مجنوناً، لكن من قال لكم إن الثورات عاقلة في أهدافها ومطالبها؟.

من كان يظن أن ملكا كالملك فاروق يمكن أن يغادر الحكم والبلاد بسهولة ويسر؟

ومن كان يظن أن مبارك بكل جبروته، وامتلاكه للقوة وقدرته على ممارسة البطش، يمكن أن يسقط؟

ومن كان يظن والثورة تنتصر أن أحمد عز يمكن أن يعود، وقد أعادته الثورة المضادة؟

ومن كان يظن قبل 30 يونيه أن مصر يمكن أن تعود مرة أخرى للاستبداد والتعذيب والتنكيل؟!

ويا معشر العقلاء، احلموا أنتم في حدود ما تسمح به عقولكم المتزنة، ودعوا المجانين يحلمون على طريقتهم.
Share:

الجمعة، أكتوبر 10

‫#‏موعــــد_مـــــع_التـــاريــــخ‬



والذي نفسي بيده إننا على موعد مع التاريخ يجتمع فيه الماضي بكل مجده والحاضر بكل آلامه لصناعة مستقبل نرث فيه الأرض ومن عليها..
وصدق صادق الوعد الأمين صل الله عليه وسلم.. ثم تكون خلافة على منهاج النبوة.. والله نصدقه كأننا نعيش فيها، لأننا نؤمن بقوله تعالى: إن هو إلا وحي يوحى..
والسنة وحي من الله بتعبير النبي صلى الله عليه وسلم إذاً فوعد الخلافة وعد رباني لأمة ظلمت كثيراً من حفنة من الأوباش واللقطاء دفعتهم أحقادهم على الإسلام والمسلمين إلى التآمر عليه لضربه ولكنهم لا يعلمون :
أن الاسلام اذا حاربوه اشتد، و اذا تركوه امتد، و الله بالمرصاد لمن يصد، و هو غني عن من يرتد، و باسه عن المجرمين لا يرد.
ولم أجد معركة أو ملحمة إسلامية في التاريخ منذ معركة بدر الكبرى إلا وكنا فيها مستضعفين قليلي العدد والعدة نخاف أن يتخطفنا الناس، ويوم كان معنا وشعرنا بها وقلنا لن نهزم اليوم عن قلة هُزمنا في بادئ الأمر لنعلم أن النصر من عند الله وحده لا شريك له
قال تعالى: لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّـهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ ﴿التوبة: ٢٥﴾
وتعلمنا أن الهزيمة من عند أنفسنا.. أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّىٰ هَـٰذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ إِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿آل عمران: ١٦٥﴾
وما الهزيمة إلا تربية لأمة كان ينقصها التربية، لذا فهي تُصنع اليوم على عين الله تعالى.
فأبشروا واستبشروا وبشروا.
إن الله لا يصلح عمل المفسدين
إن الله لا يهدي كيد الخائنين
إن الله يدافع عن الذين أمنوا
إنهم يكيدون كيداً وأكيد كيداً
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
LikeLike ·  · 
Share:

الاثنين، أكتوبر 6

محمود عبد العزيز - عايز قنبلة للبلد ديه - مشهد عبقري



وقع تحت أيدي على اليوتيوب هذا المشهد العبقري الذي يتحدث عن الفساد بكل أركانه في مصر بصورة من أروع ما يكون وبالأرقام " وإن كانت الأرقام تحتاج إلى تدقيق" ولكن المشهد من روائع المشاهد التي يمكن أن تراها في حياتك.. والمفاجأة هي الحل الذي طرحه الفنان محمود عبد العزيز في آخر المشهد حين قال: البلد دي عايزة قنبلة تفجر البلد دي على شان نبنيها على نضافة.. الخلاصة البلد دي عاوزة ثورة حقيقة تجتث مؤسسة الفساد أو دولة الفساد التي دمرت الوطن والمواطن.. اللهم ثورة.. شاهدوا المشهد وتأكدوا أن هذا هو الحل الأخير.
 بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

الخميس، سبتمبر 25

الخميس، أغسطس 21

‫#‏فاكرين_أيام_حكم_مرسي‬

بقلم/ محمد صلاح الدين

فيه رموز سياسية لو كح الرئيس مُرسي كانت تلتقم حسابتها على تويتر والفيسبوك وترسل التصريحات والمقالات وتجري اللقاءات التلفزيونية للتعليق على كحة الرئيس وكان في آخرها ومعها المطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة أو استفتاء على بقاء الرئيس بحجة الفشل وأن مصر لن تتحمل أن تستكمل أربع سنوات مدة الرئيس المنتخب لأن الأوضاع متدهورة وفي غاية السوء والشعب غير محتمل المزيد!!!!

أحب أذكر هؤلاء السياسين الفشلة أصحاب المصالح والأهواء الذين يحمل كل منهم بداخله " عبده مشتاق " كما أذكر من يؤيدونهم ويناصرونهم ويصدقونهم ولازالوا أنكم كنتم أحد أسباب الكارثة التي تعيشها مصر الآن بقصد أو بغير قصد بعدم أو بغير عمد بحسن نية أو بسوء قصد.

حملتم الإخوان المسئولية وتنصلتم منها ولكن لن يرحمكم التاريخ سيذكركم باللعنات والويلات والثبور ليس لأنكم فعلتم ذلك فحسب بل لأنكم بعد أن ظهرت الحقيقة تكابرتم ورفضتم التراجع والاعتراف بالخطأ والاعتذار عن الكارثة التي حدثت لمصر والفاجعة التي صدمتها في الآلاف من أبنائها بين قتيل وجريح ومعاق ومحروق ومطارد ومسجون.

نعم نحملكم المسئولية بلا أدنى تحامل ولكنها الحقيقة التي نرصدها ونشهد بها لله ثم للتاريخ، القاعدة تقول ما لم يتم الواجب إلا به فهو واجب.. ولم يكن السيسي أن يفعل ما فعل إلا بجهودكم الجبارة في تشويه وتجريح وطعن التجرة الديمقراطية الوليدة ورموزها الشرعية فكنتم عبارة عن التعويذة التي ألقاها الساحر الشرير على الضحية لقتله.
والغريب أنكم لازلتم في نفس المربع الأسود السيء تحاولون إقناع أنفسكم جاهدين أن الإخوان مخطئين بعد كل هذه الأحداث والمعلومات التي أظهرت المشهد على حقيقته لكل منصف عادل.

يا سادة الكبر بطر الحق وغمط الناس..
وقفتم مع كل مناوئي الإخوان مع الثوريين ومع رموز نظام مبارك الفاسدين ومع العسكر حتى لا يقال عنكم أنكم إخوان ثم تبين لكم أن الثوريين منهم مثل أحمد ماهر الذي اعترف بأنه كان يعلم ومصطفى النجار الذي ألمح بأنه كان يعلم وبالأمس أسرة علاء عبد الفتاح التي قالت أنه يرفض أن يلعب الدور المرسوم له!!!

فهل من مُراجعة حقيقة لمواقفكم السياسية في إطار ما صدعتم به رؤسنا عن القيم والأخلاق والمبادئ والوطنية والشرف أم أن المسألة لها علاقة بالبطر المذكور أعلاه؟

الاعتذار للشعب المصري أولاً عما فعلتم هو بداية الطريق الصحيح ثم الاعتذار للإخوان والبدء بدعم الثورة بصدق بنفس الحماس والصوت العالي الجهوري الذي كان منكم سابقاً وإلا...
فلا نامت أعين الجبناء.
Share:

السبت، أغسطس 16

‫#‏مجرد_رأي‬ بقلم/ محمد صلاح الدين

‫#‏مجرد_رأي‬ بقلم/ محمد صلاح الدين

يقول الشيخ الغزالي يرحمه الله .. لا قيام لحكم طاغية إلا على الأذهان الممسوخة والأفكار الراكدة البلهاء، والحجر على ذوي الرأي أن ينظروا إلى الأمور إلا من الزاوية التي يراها لهم الطاغية.. وقد أدرك فرعون مصر قديماً تلك الحقيقة، فأعلن إلغاء حرية الرأي بقوله : ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد. انتهى
أما فرعون مسر في العصر الحديث فقد جمع بين الطغيان والخسة حين قال لهم.. حرية أيه وأنا مش لاقي آكل. يعني يتعمد إفقار الناس حتى يستعبدهم بأرزاقهم فيظلوا يعبدوه ظناً منهم أنه سيُغنيهم يوماً " أنا عاوز أول أغني الناس" ويحصلوا منه على حرياتهم.
والأكثر سوءاً من هذا الطاغية هو صاحب رأي مُتحجر متصلب ومتعصب لرأيه لا يقبل دليلاً أو حجة لا تتفق مع هواه الفكري الذي يستعلي به على خلق الله فيعاملهم على أنه المثقف الواعي الذي امتلك الحقيقة المطلقة فبتر الحق وغمط الناس بتسفيه آرائهم مقابل إعلاء زائف لرأيه البالي.
اللهم إنا نعوذ بك علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن عمل غير مُخلص ومن بطر الحق وغمط الناس.
Share:

حوار مع واحد سيسي خسيسي

واحد بيقول لي أنت واخد الموضوع جد كده ليه؟!!!

حاوره محمد صلاح الدين

واحد بيقول لي أنت واخد الموضوع جد كده ليه؟!!!
يا أخي كل واحد ورأيه وهو حر فيه، وبعدين ده صراع سياسي وعليك تقبل الهزيمة بروح رياضية!!! ثم ابتسم..
فابتسمت وقلت له مشكلتكم أنكم تعتبرون المسألة كما قلت صراع سياسي ونحن نعتبره صراع بين حق وباطل ونحن الحق وأنتم الباطل.
فقال أيه يا عم أنا حتكفرني!!!
ثم قلت له أسمع لا تستخدم معي إسلوب الإرهاب الفكري اللي استخدمته المخابرات وإعلاميها وثوارها الذين نسقوا مع السيسي بتاعكم.
ثم فاجأته بقولي نعم لو أتيت بكفر واعترفت به أمامي لكفرتك بعد تنبيه واستتابة مني ورفض منك.
ثم قلت له إسمع ياهذا أنا مش شيخ ولا درويش أنا إنسان عادي زيي زيك
ولكن الفارق بيني وبينك أني لا يمكن أن أقبل انتهاك حقوق الإنسان في الحياة والوطن بأي حجة خاصة حق الحياة والعرض والمال كما فعلتم أنتم.
لذا فالمسألة عندي حق وباطل وعندك صراع سياسي كل شيء فيه مُستباح، ومن أجل ذلك لن أصمت ولن يهدأ لي بال حتى أساهم في إسقاطكم وإنهاك حكمكم ثم نعزلكم بما فيكم من جرب عقلي وقلبي ووطني.
قال أيه ياعم حلمك وبطل تحلم خلاص الموضوع خلص ومفيش ثورة تاني..
فلم أتمالك نفسي وضحكت بصوت عالي جداً حتى أستفزته الضحكة فقال لي أيه هو أنا قلت نكته ولا أيه؟
قلت له هي نكته بس سخيفة وأنا باضحك على سخافتها.
أنتم في قلب ثورة مُستمرة منذ أكثر من عام.. ثورة ستغير موازين القوى في المنطقة والإقليم والعالم.. والعالم أجميع يعلم ذلك ويدركه ولكنكم أنتم من لا تعلمون!!! وإن غداً لناظره قريب.
فرد عليّ قائلاً :بس مُرسي كان فاشل وعنده أخطاء وأصدر إعلان دكتاتوري.
فقلت له والسيسي خاين خان رئيسه وانقلب على إرادة المصريين والدستور المستفتى عليه لأنه طمع في الحكم وهذه خيانة عُظمى، ثم قتل الآلاف من المصريين وحبس الآلاف منهم واستولى على أموالهم وهذه أيضاً جرائم ضد الإنسانية ولا أنت نسيت بسرعة تقرير هيومن رايتس واتش الأخير بأنه مجرم حرب ويجب أن يحاكم على ارتكابه جرائم ضد الإنسانية.
فدُهش وبُهت
ثم عاجلته بكلمة أخرى كانت صادمة فقلت له أنت ليس لديك معيار وقيم حكم أخلاقي على أي أمر.
يا رجل اتق الله لم أسمع صوتك عندما تم ممارسة الدكتاتورية من رئيس طرطور مُعين من قبل السيسي وأصدر تشريعات وكأنه يقول أنا ربكم الأعلى، ثم لم أسمع لك صوتاً والجنسية المصرية ستباع للصهيانة الذين يحق لهم تملك قناة السويس بوديعة دولارية، ثم لم أسمع لك صوتاً عندما أصدر السيسي قراراً بعزل المستشار وليد شرابي من القضاء وكل ذلك دون عرض على المجلس الأعلى للقضاء " تدخل في أعمال القضاء" أو العرض على برلمان مُنتخب من الشعب ثم تأتي وتقول لي مُرسي المنتخب بإرادة حرة والذي كان معه دستور مستفتى عليه ثم كان معه مجلس شورى وكان يسعى لاستعادة مجلس الشعب ليسانده في الحكم والتشريع وتتهمه بالدكتاتورية.. عارف روح ياشيخ منك لله أنت وأمثالك خربتوا البلد وقتلوا الولاد واغتصبتم البنات بتفويضكم للسفاح..
يارب تشفوفها في أعز ما عندكم.
فانتقع وتغير لونه وانصرف متأطأ الرأس كأنه عبد خناس والعياذ بالله.
Share:

الثلاثاء، أغسطس 5

للذكرى وحتى لا ننسى ما فعله المثبطون..


للذكرى وحتى لا ننسى ما فعله المثبطون..

 بقلم/ محمد صلاح الدين



أذكر بعد 30 سونية و 3 لوبيا أن بعض قصيري النظر وضعيفي البصيرة طالبوا الإخوان بالقبول بالأمر الواقع والنزول على إرادة الشعب والاعتراف بالخطأ وأنهم من أضاعوا الفرصة متجاهلين المؤامرة الكبرى التي تم تدبيرها لمصر والمنطقة بأكملها من خلال الحلف الإقليمي الصهيوأمريكي المدعوم عربياً من دول شاركت في الانقلاب مادياً واستخباراتياً وإعلامياً للقضاء على الإسلاميين والمشروع الإسلامي في المنطقة لأنه المشروع التحرري المقاوم الوحيد في المنطقة القادر على الوقوف في وجه هذا المشروع الفاسد.

تخيلوا لو أن هؤلاء الذين ظلوا يروجوا لفكر التثبيط والاستسلام بأقوال من قبيل " كرار لا فرار " يعني استسلموا وتراجعوا اليوم حقناً للدماء ودرءاً للاعتقال والانعزال عن المجتمع ثم استمر هؤلاء المثبطين في الترويج لفكر التثبيط بأن جلدوا الإخوان بسوط الوطنية بأقاويل مرجفة من قبيل أن مصر أهم من الجميع وفوق الجميع ومن الأحزاب والجماعات وكأن الإخوان والإسلاميين قد خرجوا لأمر شخصي دنيوي 

ثم نصح أصحاب فكر التثبيط الإخوان بعبارات ظاهرها النصح وجوهرها الرغبة في اعتراف الإخوان بالهزيمة لإثبات صحة رأيهم على رأي الإخوان فظلوا يقولوا لهم "حاولوا أن تعودوا غداً مستخدمين الأدوات المتاحة مع تصحيح الأخطاء ولتقبلوا بالمصالحة" والحمد لله أن الإخوان قد كتبوا بصمودهم وثباتهم الأسطوري على مدار أكثر من عام تاريخاً جديداً لمصر كشفوا فيه حجم المؤامرة الدولية التي حيكت لمصر وفضحوا الخونة أفراد ومؤسسات وحكومات وعروها أمام القاصي والداني..

حتى أمام بعض الشرفاء النادمين التائبين العائدين إلى صف الثورة ممن شاركوا في 30 سونية من الذين رفعوا الشعار الشهير" احنا أسفين يا إخوان.. إحنا اللي طلعنا خرفان" في محاولة للاعتذار عن الجريمة التي ارتكبها بعض ذوي النوايا الحسنة ممن غُرر بهم من الطرف الثالث الذي قتل منذ وأثناء وقبل وبعد الثورة الآلاف من المصريين.

والخلاصة في سؤال .. 

ألا يستحي هؤلاء المثبطين الذين لازالوا يُطنطنون؟!!!

ألا يقوموا بمراجعة ما كتبوه على صفحاتهم الشخصية ويعتذروا عنه في اطار مراجعة فكرية صادقة واعتذار مستحق وواجب لكل من ضحى بدمائه وحريته وأمواله في سبيل الله للتصدي لهذه المؤامرة الدولية؟!!!

أم أنهم ينصحون الإخوان بالمراجعة ولكنهم أكبر من أن يقوموا هم بمراجعة أنفسهم..
إن كانت الأخيرة وأعوذ بالله أن تكون الأخيرة فعندها نقول إنه الكبر والعياذ بالله ببطر الحق وغمط الناس.

فعلاً .. آفة الإنسان الإعجاب بالرأي وتصبح الآفة جريمة عندما يعجب ويتمسك برأي قد ثبت فساده!!!!

اللهم إنا نعوذ بك من الكبر والعُجب بالرأي وأن نقول ذوراً أو نغشى فجوراً أو أن نكون بك من المغرورين.. اللهم أرنا الحق حقاً وارزقا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه. اللهم أمين.
Share:

الأحد، أغسطس 3

قراءة في تصريح بنكي مون القائل بأن.. قصف مدرسة تابعة للأونروا للمرة الثالثة هو جريمة حرب يجب محاسبة مرتكبيها!!!

قراءة في تصريح بنكي مون القائل بأن| قصف مدرسة تابعة للأونروا للمرة الثالثة هو جريمة حرب يجب محاسبة مرتكبيها!!!

بقلم/ محمد صلاح الدين


ومما يُفهم من هذا التصريح الخطير بأن :

قصف إسرائيل للأونروا أول مرة لم تكن جريمة حرب!!!!

قصف إسرائيل للأونروا ثاني مرة لم تكن جريمة حرب!!!!

قصف إسرائيل لمستشفى مجمع الشفاء عدة مرات لم تكن جريمة حرب.

قصف إسرائيل لمنازل المواطنين الفلسطينين أصحاب الأرض الأصليين لم يكن جريمة حرب!!!!

قتل إسرائيل لأكثر من 400 طفل فلسطيني وأكثر من 1500 طفل جريح لم يكن جريمة حرب!!!!

إبادة إسرائيل لأكثر من 70 عائلة كاملة من الفلسطينين ليست جريمة حرب!!!!

سحق أحياء كاملة مثل حي الشيجاعية ليست جريمة حرب!!!!

فهل فعلاً يستطيع مون أن يحاكم قادة إسرائيل كمجرمي حرب؟

هو يعلم أنه لا يستطيع وأنه عبارة عن خادم للمشروع الصهيوأمريكي في العالم.

لذا دعونا من ذلك لنركز في تصرح أمس للـنتن ياهو الذي قال بأن أبرز ما خرج به من هذه المعركة هو التحالف الإقليمي " العربي" عندها نقول :

نعيب بنكينا.. والعيب فينا..
وما لبنكينا.. عيب سوانا..

وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل خائن لله ولرسوله وللمؤمنين حكاماً ومحكومين ومؤيدين لهذا القتل والظلم ولو بشطر كلمة.

#معركة_العصف_المأكول.
Share:

السبت، أغسطس 2

الجمعة، أغسطس 1

ألف مبروك عليكم العرب..

ألف مبروك عليكم العرب..
بقلم محمد صلاح الدين
يقول بيريز: انها حربنا الاولى التي نخوضها وغالبية العرب معنا.
ونحن نقول له كده أبشر بأول هزيمة رسمية يحظى بها كيانكم المحتل.
العرب دول فشلة وشهم فأر وحيفشلوكم وبيفشلوكم فعلاً أهو..
مش أنتم كنتم مشاين كويس هههه
يعني 48 هزمتم العرب
56 ضربتم العرب
67 نكستم العرب
73 قبلتم بوقف اطلاق النار رغم أنكم اكتشفتم الثغرة وحاصرتم الجيش التاني الميادني ولكنكممن أجل توقيع اتفاقية السلام اللي تفصلوا بيها مصر عن العرب وتسيطروا عليها وعلى العرب من بعدها.
والأن بعد العرب ما تصهينوا على أديكم وتولوا ربنا بعت لكم عباده المسلمين الإسلاميين ليسوءوا وجوهكم ويقهروكم ويذلوا أنوفكم ويهينوا كبريائكم ويفرضوا شروطهم عليكم وأنتم صاغرون بإذن الله.. وألف مبروك عليكم العرب.. خليهم ينفعكوا بعد ما كشفوا أنفسهم أمام شعوبهم.
Share:

الثلاثاء، يوليو 29

المفكر المُلهم المبدع

المفكر المُلهم المبدع

بقلم محمد صلاح الدين

أعتقد أن من أسباب أزمتنا اليوم تكمن في ضعف وندرة المفكرين كماً ونوعاً.. مع الأسف والألم
الثورة والحراك الثوري والدعوة تحتاج إلى المفكر المبدع القادر على الحلم والرؤية والاستشراف للمستقبل والتحليل .للاستخلاص من الحاضر و الماضي.

المفكر المبدع المُلهم عُملة نادرة..

وهذا سبب من أسباب الأزمة التي نعاني منها..

العمل على إيجاد مثل هؤلاء هدف استراتيجي وهو حاجة حركية وفريضة ثورية ودعوية لأن المفكر المُلهم المبدع هو من يستطيع ضبط البوصلة وتوجيه الحركة في الاتجاه الصحيح..

Share:

الثلاثاء، يوليو 22

بُرهاميات:

بُرهاميات: بما أن الفقه البُرهامي في مصر يقول بأن الإخوان هم المسئولون عن الدماء في رابعة والنهضة لأنهم رفضوا الانصراف والانصياع للانقلابيين الخوارج.. فبالتأكيد هو يرى أن المقاومة هي المسئولة عن المجازر الإسرائيلية..
وفي الحالتين القاتل برئيء عند بُرهامي والضحية هو من قتل نفسه..
ولعنة الله على النفاق أسوء من العداء.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
Share:

السبت، يوليو 19

#شاهد جزء من خطاب أبو عبيدة



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

الأربعاء، يوليو 16

حدث بالفعل : قابلت واحد سيسي فهمي نظمي رسمي قلت له مبروك عليكوا..

حدث بالفعل : قابلت واحد سيسي

 فهمي نظمي رسمي قلت له مبروك عليكوا..


قال مبروك أيه؟

قلت مبروك غلاء أسعار البنزين  لأ وأيه الراجل بتعكوا ولا عامل لكم أي قيمة بنزين الأغنياء يغلى 7% بس وبنيزنكم يغلى كل ده؟

قال الله يبارك فيك وهو يبتسم بخزي ثم قال : والله زعلت امبارح..

فلم أتمالك نفسي عندما سمعت هذه الكلمة وقلت له اسمع الحقيقة وتسامحني عليها.

اللي يزعل على شان البنزين وما يزعلش على شان الدم ما يبقاش إنسان.

اللي يزعل على شان البنزين وما يزعلش على شان الاعتقال ما يبقاش إنسان.

اللي يزعل على شان البنزين وما يزعلش على شان هتك الأعراض ما يبقاش إنسان.

اللي يزعل على شان البنزين وما يزعلش على شان سحق الصناديق بالبيادة ما يبقاش إنسان.

اللي يزعل على شان البنزين وما يزعلش على شان نهب الأموال وثروات الوطن ما يبقاش إنسان.

اللي يزعل على شان البنزين وما يزعلش على شان كرامة الوطن وإرادة 13 مليون مواطن ما يبقاش إنسان.

وختمت وقلت له بالهنا والشفا فابتسم ابتسامة المكبوس  ثم قال كل سنة وأنت طيب فقلت له وأنت طيب ثم استدار وانصرف.

بهؤلاء العبيد ينتصر الطغاة ويقتل الشرفاء وتضيع الحقوق والحريات.. وحسبنا الله ونعم الوكيل.
Share:

الأحد، يونيو 1

فيلم " المندس "



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

السبت، مايو 31

الاثنين، مايو 26

السبت، مايو 10

الثلاثاء، مايو 6

{غسيل مخ} (13) اثبت انك قرد!



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

السبت، أبريل 19

باسم يوسف - هوشو موشو الإعلام المصري



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

جو تيوب | حزّمني يا سيسي



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

الأربعاء، أبريل 16

الأحد، أبريل 6

الجمعة، أبريل 4

Union is the Strength. Must Watch This Story



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

Union is the Strength. Must Watch This Story



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

Union is strength !!



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

الثلاثاء، أبريل 1

Secim AkParti



بقلم/ محمد صلاح الدين
Share:

السبت، مارس 15

ترجمة جوجل - Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

حكمة اليوم ..

"أسوأ مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة" مارتن لوثر كينغ

أضـــواء وتوجهـــات

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

المشاركات الأكثر مشاهدة

مسميات

وجهة نظر ثورة 25 يناير 2011 الانقلاب ليس فتنة وإنما هو اعتداء على الشرعية أحاسيس وطنية كلام في السياسة رؤية تحتاج إلى إعادة نظر الثورة السورية ضد بشار الأسد من ثقافتنا الإسلامية الثورة المصرية الانتخابات المصرية بعد 25 يناير كلمات في الديمقراطية الثورة الليبية ضد القذافي الدكتور مرسي الرئيس مرسي مفاهيم غائبة الأمن القومي ومعلوماتية الثورة الانقلاب هو الارهاب الرئاسة المصرية سلوكيات إسلامة مشاركات فيسبوكية استقصاء الخروج في الانتخابات المصرية الأمن القومي الثورة برلمان الثورة 2012 ثورة 25 يناير 2013 رؤية ساخرة مفاهيم إسلامية مفاهيم عامة #غزة_تقاوم #العصف_المأكول أفكار وأخطاء يبغي أن تُصحح الإسلام الإسلام والغرب الإعلام الشرطة المصرية المبادرة المصرية لحل الأزمة السورية المعارضة الوحدة الوطنية ثقافة إسلامية جبهة الانقاذ جولة الإعادة دعاء الثورة للمظلومين رؤية حول الإعلام سفاسف إعلامية ميدان التحرير أضحوكة العالم أقوال المستشرقين عن الإسلام أم الشهداء أمريكا، حفل تنصيب الرئيس الأمريكي، الديمقراطية، إيمانيات استخبارات استفتا الدستور الانقلابي استفتاء الدستور استفتاء الدستور الانقلابي الأفكار الإخوان المسلمين الإعلام الأمني الإعلام الفاسد الإعلام المصري الانتخابات 2013 الانتخابات الأمريكية، بارك أوباما الانقلاب العسكري البنك الدولي التغيير الثورات العربية الثورة المضادة الحرب على غزة 2012 الحركات الثورية الحرية الداخلية الرئيس مرسي الأول الرئيس مرسي والسيسي الرد على الآخر الرضى السفارة المصرية السياسة والثورة، مصر، ثورة يناير، الإسلاميين، الإخوان، الشعب، النظام، الثورة المضادة. السيسي السيسي واليهود السيسي وغلاء الأسعار الشعب المصري الشعب المصري. العسكر عندما يتحدث للغرب الفريق شفيق القضاء المصري القيادة المصرية واستعادة القوة الناعمة الليبرالية العربية المرشح الديمقراطي المشاركة في انتخابات البرلمان 2013 المقاطعة الاقتصادية والعزل السياسي النوم الهجرة الهوية الوسطية انتخابات الرئاسة المصرية بورسعيد بي بي سي بُرهاميات تحذير أخلاقي تحرير تحليل تصريحات تحية وتقدير تصريحات العسكر تصريحات ساويرس تطبيق الشريعة الإسلامية تطهير القضاء تغريدات مصرية تفوق مرسي على شفيق في دولة الكويت تناقضات حزب النور ونادر بكار تويتر حادث رفح حزب الدستور د.أبو الفتوح دروس دستور العسكر والكنيسة رابعة رومني سد النهضة، مصر، السودان، إثيوبيا، الجزيرة، بلا حدود، تيران وصنافير، سيناء سليم عزوز- مرسي شهداء ثورة يناير شير فترة الولاية الثانية فض الاعتصام في مقاصد الدستور والقانون فيسبوك كلام في الاقتصاد والسياسية كومنت لايك متابعين مرسي مشروع المليون فدان مصر مصر أصيلة مصر بحاجة إلى نخبة جديدة مصر_دستور_يا_سيادنا معركة الوعي مقال من النوايا الالكترونية من قيم المجتمع هشام جنينه ‫#‏فاكرين_أيام_حكم_مرسي‬

الأرشيف