الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لامبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار.. أفلاطون

وسيبقــى الأمــــل..

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

الجمعة، نوفمبر 16

الخطة المدمجة لمصر والعرب

الخطوة المدمجة لمصر والعرب
 
بقلم / محمد صلاح الدين

 فبعد هذا الموقف المصري المشرف ضد العدوان الإسرائيلي على أرض فلسطين" غزة" يجب أن نسأل أنفسنا ما هي الخطوة التالية التي يجب أن تقوم بها مصر؟

وهنا يجب الحديث عن سلسلة من الخطوات المدمجة لتبدو في تزامنها واتساقها
كخطوة واحدة على عدة جوانب من خلال دعوة منظمة المؤتمر الإسلامي لبحث إمكانية سحب الاعتراف بالكيان الإسرائيلي كورقة ضغط إسلامية عربية يتم تنسيقها مع العديد من دول العالم الحر الذي لديه الاستعداد لإقرار الحق العربي والفلسطيني وذلك لتغير قواعد ...
اللعب السياسي لأول مرة فبدلاً من السعي لنيل الاعتراف من المجتمع الدولي المنحاز إلى الكيان منذ الإعلان عن قيامه في العام 1948.

الأمر الذي يضع رعاة الكيان في مأزق حقيقي لمجرد الحديث عن سحب الاعتراف بهذا الكيان السرطاني عبر الدعوة لجلسة طارئة بالجمعية العامة للأمم المتحدة للإعلان عن ذلك وبالطبع ستحاول أمريكا ودول العالم التابعة لها الضغط على العالم العربي والإسلامي

الأمر الذي سينقل الموقف العربي والإسلامي لأول مرة في تاريخ الصراع إلى من مرفع المفعول به إلى خانة الفاعل ومن خانة ردة الفعل إلى خانة الفعل. ومن هذه الخطوات المدمجة أيضاً التهديد بتسليح المقاومة الفلسطينية بصورة معلنة وتزويدهم بتكنولوجيا أكثر تطوراً لزيادة توجيه ودقة صواريخ المقاومة لتصل لمسافات أبعد وتدمير أكبر وذلك في حال عدم استجابة المجتمع الدولي لوقف العدوان الإسرائيلي ليس في هذه العملية فقط بل من خلال إقرار هدنة طويلة الأمد تتحقق خلالها اتفاقية لإقرار الحل النهائي لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي في إطار حق الشعب الفلسطيني للدفاع عن نفسه وفق الأعراف والمواثيق الدولية. وذلك حتى يضغط العالم على الكيان لإقرار الحق الفلسطيني في إقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وذلك أيضاً وفقاً للحقوق الإنسانية وتنفيذا للمواثيق الدولية والوعود الأمريكية المتتالية.

وشرط تحقيق تلك الخطوات مع الأسف مرهون بموقف بتحمل الأشقاء العرب لمسئوليتهم الإنسانية والأخلاقية العروبية والإسلامية تجاه إظهار الدعم الواضح و الصريح لمصر قيادة وحكومة وشعباً لتغير قواعد اللعبة واستبدالها بمعايير وقواعد مصرية و عربية بدلاً من المعايير الإسرائيلية والأمريكية الجائرة.

ولن يتحقق هذا إلا من خلال تحرر العرب من خوفهم من الغضبة الأمريكية واستخدام الأوراق العربية الاقتصادية والسياسية والأمنية بتناغم مشترك لتحجيم هذا البعبع المخيف الذي اعتاد على فرض قواعد اللعبة بالقوة على المُستسلمين منا من جهة وعلى من يظن أنه هو سبب بقاءه على الكرسي من جهة أخرى.

وبغير تحقيق ذلك ستظل مصر الثورة وحدها في وجه أمريكا وإسرائيل مما يعقد الموقف ويأخر استقرار المنطقة بتحقيق السلام العادل القائم على الحق والثوابت العربية والفلسطينية في مواجهة ذلك الكيان المغتصب وما أريد أن أقوله أن الظروف الآن أصبحت مواتية لمن لديه إرادة صادقة لتحرير فلسطين وإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين فهل عربنا يريدوا ذلك حقاً أم أن مصالح بعضهم مع الكيان وأمريكا تجعلهم يقوموا بعرقلة ذلك كما يفعل السيد "عباسوهين" رئيس سلطة إسرائيل في فلسطين.

فإلى ذلك الحين دعونا ننتظر ما ستسفر عنه نتائج القمة التي دعت إليها القاهرة والتي نأمل من الله أن تخربج بإجراءات وسياسات حقيقة ملموسة ورادعة منها سحب المبادرة العربية التي كانت تتسول بها الجامعة السلام من إسرائيل في إطار عمليات الخطوة المدمجة لتحقيق توازن ما سياسي عربي تجاه نصرة الحقوق العربية، وألا تكتفي بالشجب والإدانة عودتنا الجامعة.. اللهم انصر أهلنا في سورية وغزة واجمع شمل العرب والمسلمين أجمعين يارب العالمين.. اللهم آمين.

طبعاً أنا أتحدث في إطار فهمي للتعقيدات الدولية ولكن رغبتي الحقيقية هي إعلان الحرب على هذا الكيان المغتصب واقتلاعه من كل شبر من أرض فلسطين.
Share:

الأربعاء، نوفمبر 7

فوز أوباما بفترة ولاية ثانية نهاية لعصر السوبرمان الأمريكي

فوز أوباما بفترة ولاية ثانية نهاية لعصر السوبرمان الأمريكي
 
بقلم / محمد صلاح الدين
 
 
اعادة انتخاب أوباما بهذه النسبة الكبيرة لأول مرة منذ زمن تعني أن الشعب الأمريكي قد اختار المرشح الأقرب إلى الشعب ،المنفتح على النخبة رغم أنه لم يفي بكل ماوعد به لفهمهم أن المشكلات التي يعانون منها كبيرة وتحتاج لوقت أطول.
 
 كما أن شعورهم بجدية أوباما في الإصلاح وتقديمه كل ما في وسعه في الفترة الأولى أكسبته ثقتهم على الرغم من إخفاقه في بعض القضايا والملفات وهذا أمر طبيعي فالشعب الأمريكي صاحب نظرية السوبرمان يبدو أنه قد تخلى عنها بقبوله بأخطاء أوباما.


فهل تعي نخبتنا الليبرالية والقومية واليسارية هذه المعادلة المحترمة؟ فتتعامل مع الرئيس في عامه الأول بهذا المنطق الوطني السليم أم ستظل قابعة في الواقع الافتراضي الفضائي والالكتروني لتقدم للشعب خطاب الينبغيات البعيدة عن ملامسة الواقع الحقيقي للتحديات التي يواجها الشعب والرئيس في كل صباح!!!
Share:

الخميس، نوفمبر 1

خواطر في المعاني الحرفية للشريعة : ا لــ ش ر ي ع ة.

خواطر في المعاني الحرفية للشريعة : ا لــ ش ر ي ع ة.

دعماً لمليونية 9نوفمبر

بقلم/ محمد صلاح الدين
 

 
 ألـف  الشريعة: اقْــــــــــــــرَأْبِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴿العلق1﴾: إقرأ : لتعرف وتدرك وتعقل لتفهم وتؤمن .بشريعة العلم والإيمان شريعة الفهم والإخلاص شريعة التفكر في السماوات والأكوان، شريعة الاطلاع على الثقافات، والانفتاح على الحضارات، شريعة قبول الآخر وتأمينه في بلاد المسلمين ولما لا ؟!! وهي الشريعة السماوية الوحيده التي اعترفت بمن قبلها لعلمها بعلم الأولين و احتكار  كتابها « القرآن الكريم « لحقائق العالمين.
 
 لام  الشريعة:   لطف: اللَّـهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ ﴿الشورى: ١٩﴾: فشريعة الإسلام لها حظ من اسم الله اللطيف فتجدها لطيفة بالناس جميعاً لأنها تنظر إليهم باعتبارهم خلق الله وعباده وخاصة أصحاب الديانات السماوية الذين لا يقاتلوننا فلا تمنعنا الشريعة  من أن نبرهم ونقسط إليهم وقد رغبت في ذلك بقوله «إن الله يحب المقسطين «فلا تظلم أقليه دينية أو عرقية أو حزبية في حكم شريعة الإسلام.  
 
شـين الشريعة: شكر: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴿ابراهيم: ٧﴾ إن تطبيق الشريعة يعتبر أحد وسائل التعبير عن الشكر الفردي والمجتمعي والأممي للحكيم الخبير على هذه الشريعه التي أُنزلت لتحقيق مراد الله في خلقه والحكم بينهم بما أنزل الله حتى لا يزيغ الحكم ويضيع العدل ويُتبع الهوى ، وكما قال العلماء : شكر الله بالعمل وليس باللسان  فحسب.
 
 راء الشريعة:  رحمة: وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَىٰ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿الأعراف: ٥٢﴾ لقد جاء القرآن الكريم وشريعته السمحاء مفصلة لتشمل كل مظاهر حياة الناس رحمة لهم وهدى للمؤمنين منهم الذين يتمسكون بشريعتهم السماوية ويفتخرون بها على جميع الشرائع السابقة لأنها الواقية لهم من الضلال قال صل الله عليه وسلم : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً ...كتاب الله وسنتي.
 
 يـاء الشريعة:   يُســـــر: يُرِيدُ اللَّـهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ (البقرة185) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَىٰ وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا﴿الكهف: ٨٨﴾- فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا ﴿مريم: ٩٧﴾-قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ﴿٢٥﴾وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي ﴿٢٦﴾ وقوله صل الله عليه وسلم : يسِّروا ، ولا تعسروا ، وبَشِّروا ، ولا تنفروا فشريعتنا شريعة التيسير لا
التعسير شريعة التدرج والتفهم.
 
 عــين الشريعة:  عدل: إِنَّ اللَّـهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّـهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴿النساء: ٥٨﴾ : هل رأيتم شريعة لدى أهل الأرض أوالسماء تأمر بالعدل مع الناس كل الناس دون تفرقه بينهم على أي أساس من الأسس.. غير شريعة الإسلام؟!! فهل علم الناس باننا ننادي بتطبيق الشريعة لرفض التمييز ونشر العدل بين الجميع؟ فالعدل يحقق الأمن والاستقرار الأمر الذي يحقق التنمية والعمار.
 
 هــاء الشريعه:  هدى:أُولَـٰئِكَ عَلَىٰ هُـــــدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴿البقرة: ٥﴾إن هذه الشريعة لا ريب فيها ولا شك أو زيغ لأنها من لدن إله حكيم  لديه الحكم والحكمة المطلقة وخبير لديه العلم والخبرة المطلقة بمن خلق : أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴿١٤ الملك﴾
 
 قال تعالى (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّـهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّـهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّـهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴿المائدة: ٤٨﴾.
 
نعم للشريعة لأنها : فريضة إيمانية.. وحاجة إنسانية.. وضرورة حضارية لسعادة الانسانية
 
وإلى كل ..ما.. يرفضها : ساء ما تحكمون!!!
 
@msalahaldin on Twitter   Mohamed Salah Abdrabo on Facebook
Share:

ترجمة جوجل - Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

حكمة اليوم ..

"أسوأ مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة" مارتن لوثر كينغ

أضـــواء وتوجهـــات

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

المشاركات الأكثر مشاهدة

مسميات

وجهة نظر ثورة 25 يناير 2011 الانقلاب ليس فتنة وإنما هو اعتداء على الشرعية أحاسيس وطنية كلام في السياسة رؤية تحتاج إلى إعادة نظر الثورة السورية ضد بشار الأسد من ثقافتنا الإسلامية الثورة المصرية الانتخابات المصرية بعد 25 يناير كلمات في الديمقراطية الثورة الليبية ضد القذافي الدكتور مرسي الرئيس مرسي مفاهيم غائبة الأمن القومي ومعلوماتية الثورة الانقلاب هو الارهاب الرئاسة المصرية سلوكيات إسلامة مشاركات فيسبوكية استقصاء الخروج في الانتخابات المصرية الأمن القومي الثورة برلمان الثورة 2012 ثورة 25 يناير 2013 رؤية ساخرة مفاهيم إسلامية مفاهيم عامة #غزة_تقاوم #العصف_المأكول أفكار وأخطاء يبغي أن تُصحح الإسلام الإسلام والغرب الإعلام الشرطة المصرية المبادرة المصرية لحل الأزمة السورية المعارضة الوحدة الوطنية ثقافة إسلامية جبهة الانقاذ جولة الإعادة دعاء الثورة للمظلومين رؤية حول الإعلام سفاسف إعلامية ميدان التحرير أضحوكة العالم أقوال المستشرقين عن الإسلام أم الشهداء أمريكا، حفل تنصيب الرئيس الأمريكي، الديمقراطية، إيمانيات استخبارات استفتا الدستور الانقلابي استفتاء الدستور استفتاء الدستور الانقلابي الأفكار الإخوان المسلمين الإعلام الأمني الإعلام الفاسد الإعلام المصري الانتخابات 2013 الانتخابات الأمريكية، بارك أوباما الانقلاب العسكري البنك الدولي التغيير الثورات العربية الثورة المضادة الحرب على غزة 2012 الحركات الثورية الحرية الداخلية الرئيس مرسي الأول الرئيس مرسي والسيسي الرد على الآخر الرضى السفارة المصرية السياسة والثورة، مصر، ثورة يناير، الإسلاميين، الإخوان، الشعب، النظام، الثورة المضادة. السيسي السيسي واليهود السيسي وغلاء الأسعار الشعب المصري الشعب المصري. العسكر عندما يتحدث للغرب الفريق شفيق القضاء المصري القيادة المصرية واستعادة القوة الناعمة الليبرالية العربية المرشح الديمقراطي المشاركة في انتخابات البرلمان 2013 المقاطعة الاقتصادية والعزل السياسي النوم الهجرة الهوية الوسطية انتخابات الرئاسة المصرية بورسعيد بي بي سي بُرهاميات تحذير أخلاقي تحرير تحليل تصريحات تحية وتقدير تصريحات العسكر تصريحات ساويرس تطبيق الشريعة الإسلامية تطهير القضاء تغريدات مصرية تفوق مرسي على شفيق في دولة الكويت تناقضات حزب النور ونادر بكار تويتر حادث رفح حزب الدستور د.أبو الفتوح دروس دستور العسكر والكنيسة رابعة رومني سد النهضة، مصر، السودان، إثيوبيا، الجزيرة، بلا حدود، تيران وصنافير، سيناء سليم عزوز- مرسي شهداء ثورة يناير شير فترة الولاية الثانية فض الاعتصام في مقاصد الدستور والقانون فيسبوك كلام في الاقتصاد والسياسية كومنت لايك متابعين مرسي مشروع المليون فدان مصر مصر أصيلة مصر بحاجة إلى نخبة جديدة مصر_دستور_يا_سيادنا معركة الوعي مقال من النوايا الالكترونية من قيم المجتمع هشام جنينه ‫#‏فاكرين_أيام_حكم_مرسي‬

الأرشيف