الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لامبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار.. أفلاطون

وسيبقــى الأمــــل..

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

السبت، مارس 31

شارك معنا بموضوعية وبمعايير محددة في اختيار الرئيس القادم لمصر.

وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّـهِ

شارك معنا بموضوعية وبمعايير محددة


في اختيار الرئيس القادم.
بقلم/ محمد صلاح الدين

إلى أخواتي وإخواني من شعب مصر العظيم يشرفني أن أضع بين يديكم هذا الجهد المتواضع عسى أن يساعد البعض ممن لم يحسم أمره لاختيار مرشح الرئاسة المصرية بصورة موضوعية ووفق معايير محددة يمكن أن يضاف عليها من قبلكم ما ترونه مناسباً، فالموقف جلل ومصيري وأكبر من أن يتخذ الرئيس القادم بالهوى دون مراعاة المصلحة العليا للدولة والأمة المصرية والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.

شارك معنا بموضوعية وبمعايير محددة
 في اختيار الرئيس القادم.
قم بإعطاء كل مرشح للرئاسة درجة من 1 إلى 5 درجات بحد أقصى وفق تقييمك و رؤيتك الموضوعية للمرشح ثم قم بجمع الدرجات للمرشحين وعندها سيظهر لك المرشح الرأسي في نهاية الجدول ثم توكل على الله وقم بالمشاركة في اختيار الرئيس " الحلم " لمصر بعد 25 يناير. مع ملاحظة أنه في حال وجود تعادل في الدرجات بين مرشح أو أكثر عندها يجب أن تقوم بوضوع أوزان نسبية لكل معيار من معايير التقييم جميعاً أو تقوم بتقسيم معايير الاختيار إلى معايير أساسية وفرعية بحسب رؤيتك ومن ثم سيظهر لك رئيسك المفضل.. وفقك الله لاختيار الرئيس ووفق مصر كلها وحفظها وشعبها العظيم.
معايير  وشروط شعبية عامة أساسية لقبول انتخاب المرشح كرئيس لجمهورية مصر العربية (  تعتبر هذه الشروط الخمسة الجوهرية أساسية للمفاضلة قبل أن تقوم بإسقاط المعايير على المرشح و في حال حصول مرشح على أعلى درجات قائمة المعايير عندها نقول لك مبروك لقد حصلت على مرشحك لمنصب رئيس الجمهورية ).
1.      له تاريخ ومواقف سياسية مناهضة للنظام السابق. 
2.      يحترم ويقر بالمرجعية والهوية الإسلامية للدولة المصرية. 
3.      لديه قدرة على استيعاب ألوان الطيف السياسي بالمجتمع المصري دون تحيز.
4.      ألا يكون منتمنياً للمؤسسة العسكرية أو من الموالين لها أو المحسوبين عليها.
5.      ألا يكون منتمياً للنظام السابق وألا يكون قد تولى أي مناصب قيادية في عهده.
من معايير اختيار الرئيس القادم  المرشح الأول المرشح الثاني
1.     إلى أي مدى تعتقد أنه  لائق صحياً.
2.     إلى أي مدى تعتقد أنه  قادر على الحلم. 
3.    إلى أي مدى تعتقد أن   له كاريزما وحضور قوي.  
4. إلى أي مدى تعتقد أنه مخلص وجرئ وصادق وحازم .
5.    إلى أي مدى تعتقد أنه يحفظ الوعود ويفي بما يعد به.
6.    إلى أي مدى تعتقد أنه  يعرف قيمة مصر ويقدر المصريين.  
7.    إلى أي مدى تعتقد أنه  أمين ويتعامل بشفافية ومصداقية.
8.    إلى أي مدى تعتقد أنه متعاطف ويشعر بمعاناة الوطن والمواطن.
9.      إلى أي مدى تعتقد أنه لديه القدرة على التوجيه الفعال  للأخرين.
10.  إلى أي مدى تعتقد أنه قادر على تحقيق طموحات الوطن والمواطن. 
11.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه القدرة على  الإلهام و التاثير فى الاخرين.
12.  إلى أي مدى تعتقد أنه على خلق ويتمتع بسعة الصدر والحلم والأمانة.
13. إلى أي مدى تعتقد أنه  لديه إتزان إنفعالى قوي وسيطرة على النفس.  
14.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه نظرة متوازنة بين الطموح والواقعية.
15.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه رؤية شمولية وحلول لأوضاع مصر الداخلية والخارجية.
16.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه ولاء وانتماء وإيمان كبير بالوطن وبقدرات أبنـــــــاءه. 
17.  يتمتع بقدرة على التركيز لساعات طويلة دون أن يشرد ذهنه.
18. إلى أي مدى تعتقد أنه  لديه همة عالية وحماس وروح إيجابية ومبادرة.
19.  إلى أي مدى تعتقد أنه يتمتع بقدر كبير من الحكمه والكياسه فى القرارات والتصرفات. 
20.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه قبولاً شعبياً وهيبة تجعل منه موضع ثقة واحترام الآخرين. 
21. إلى أي مدى تعتقد أنه  لديه القدرة على التحليل الدقيق للمعلومات واستنباط الأمور.
22.  إلى أي مدى تعتقد أنه يتمتع بمظهر متميز يجعله صورة مشرفة للوطن وحضارته.  
23.  إلى أي مدى تعتقد أنه  أنه طن ومنتبه وحذر ومستعد دائماً و ملتزم ومنضبط في ذاته وعمله.
24.  إلى أي مدى تعتقد أنه لا يعرف عنه عادات  سلبية أو سلوكيات سيئة يمكن أن تأخذ عليه. 
25.  إلى أي مدى تعتقد أنه يعتد ويثق في نفسه ويثق في الآخرين وفي نفس الوقت متواضع للناس.
26.  إلى أي مدى تعتقد أنه منجز ومحقق للأهداف فهو يهتم بالجداول الزمنية ويربط أهدافه بها.
27.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه من المرونة ما تجعله يعد سيناريوهات محتملة لأكثر من موقف. 
28.  إلى أي مدى تعتقد أنه قادر على إشاعة روح الأمل والتفاؤل ولديه قدر من المرح في ومع الآخرين.  
29.  إلى أي مدى تعتقد أنه يتمتع بالتواضع فى التعامل مع الاخرين ,مع احترام شديد للذات وللآخرين.
30.  إلى أي مدى تعتقد أنه يتمتع بسمعة طيبة ولا تحوم حوله شبهات تتعلق بالنزاهة المالية أو الأخلاقية.
31.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه القدرة على الارتجال والتعبير اللبق والخطابة وإثارة الحماس فى الاخرين.
32.  إلى أي مدى تعتقد أنه مثقف الفكر وواسع المعرفة والاطلاع لديه ميول للتطوير والتغير المستمر.
33.  إلى أي مدى تعتقد أنه مثابر وقوي الاحتمال ولديه طاقة كبيرة على العمل وبذل الجهد المتواصل والفعال. 
34.  إلى أي مدى تعتقد أنه يتمتع بالقبول العام وأن يكون سليم البنيان وخال من الأمراض المزمنة والمستعصية.
35.  إلى أي مدى تعتقد أنه متدين وحسن الخلق والتمسك بالقيم الإسلامية والمصرية الأصيلة بما يضمن الحفاظ على الهوية والخصوصية المصرية الثقافية والإسلامية.
36.  إلى أي مدى تعتقد أنه ذكي ويتمتع بلباقة عالية وذوق مصري مما يمكنه من إحسان التصرف فى المواقف المختلفه وبخاصة المحرجة.
37.  إلى أي مدى تعتقد أنه عادل ويساوي بين الناس في الحقوق والواجبات بحسب المسئوليات ويتبع مبدأ المساءلة ويطبق فلسفة الثواب والعقاب فى التعامل مع الآخرين.
38.  إلى أي مدى تعتقد أنه لديه خبرة ودراية تامة بممارسة الأعمال السياسية ويتمتع بقدر كبير من الوعي للمشكلات السياسية المحلية والدولية ولديه رؤية شاملة لحلها وتحقيق أهداف ومطالب الثورة مع التزامه بجدول زمني واضح تتم محاسبته عليه.
39.  إلى أي مدى تعتقد أنه سنه مقبول بحيث لا يكون عائقاً له عن فهم الشباب وطموحاتهم بصورة تضمن تجديده لروح الدولة المصرية العريقة.
40. هل تعتقد بأ،ه مقيماً للصلاة بحق وليس في الأعياد والمناسبابت العامة فقط كشرط أساسي ورئيسي.
مجموع الدرجات التي حصل عليها المرشح. 0 0
معايير  وشروط عامة تفضيلية.
6.      يؤمن بالعمل العربي المشترك ويقدر قيمة العرب والعروبة تاريخاً وحضارة.
7.      يؤمن بالمسئولية المصرية عن قيادة الأمة المصرية للأمة العربية وأن مصير مصر مرتبط بمصير واستقرار العالم العربي.
8.      يؤمن بضرورة تأمين الحدود الجغرافية الاستراتيجية للأمة المصرية من سورية شمالاً وحتى السودان جنوباً ومن الخليج شرقاً إلى المغرب العربي غرباً.
9.      يؤمن بضرورة تحقيق الأمن للأمة المصرية وضرورة بناءه لقواتنا المسلحة بصورة تحقق الردع الحقيقي في موجهة أي تحديات أو اعتداءات محتملة. 
10.  يتعامل ويتفاعل مع الأسرة الدولية ومنظمات المجتمع الدولي وفق الاحترام المتبادل وبما يحقق المصالح المشتركة.
11.  لا يقبل بالهيمنة الأمريكية والإسرائيلية على المنطقة ويعمل لمكافحة ومنع مشروع التقسيم الذي يحوم شبحه حول المنطقة. 
12.  يتعهد بدعم القضية الفلسطينية ويعمل على وضعها في إطارها الصحيح للصرع العربي الإسرائيلي.
13.  يتعهد بمكافحة تهويد القدس وبناء المستوطنات ويستخدم أوارق الضغط لاستعادة الحقوق العربية السلبية في القدس وفلسطين. 
14.  يتعهد بمجابهة التهديدات الإيرانية في المنطقة ويعمل لاستعادة ودمج العراق وسورية ولبنان لمُحيطهم العربي.
15.  يتعهد بتخصص جزءاً من برنامجه لدعم إصلاح الجامعة العربية وفق مشروع عربي يضع العرب على الخارطة الدولية كمنظومة فاعلة ومؤثرة في القضايا الإقليمية والدولية. 
16.  يتعهد بالعمل على استعادة الأموال المصرية المهربة للخارج.
Share:

الاثنين، مارس 26

الأزمة الحالية .. هل هي مناورة عسكرية؟

  الأزمة الحالية .. هل هي منـــاورة عسكريـــة؟

لتحقيق وضع مميز في دستور ما بعد 25 يناير

بقلم/ محمد صلاح الدين

قال الإمام محمد عبده ـ رحمه الله ـ للسياسة و قولته المشهورة: "لعن الله ساس و يسوس، وكل فعل اشتق منهما" ولهذا السبب نريد من المجلس العسكري الإسراع في البعد عن الحياة السياسية للتفرغ لمهمته الوطنية الاستراتجية في حماية الأمن القومي المصري من المخاطر والتهديدات التي تحدق به.


ربما يخلد في ذهن البعض أن أسباب الصراع بين المجلس العسكري والقوى الوطنية بما فيها الإخوان المسلمين حالياً على وقع الأزمة الأخيرة بين الطرفين سببها اختلاف وجهات النظر والتقديرات السياسية وهذا صحيح على مستوى الظاهر ولكن لكل طرف من الأطراف أهدافه ومقاصده فالإخوان غير واثقين من تسليم المجلس للسلطة وهناك ظهور وتنامي واضح لتخوف حقيقي من نزاهة الانتخابات القادمة بسبب المادة 28 من الدستور يشاركهم في هذا التخوف ومنذ فترة معظم القوى الوطنية التي تطالب بإلغائها من الإعلان الدستوري أما المجلس العسكري فهو لا يثق في الإخوان ونوايهم في الحكم على مستويين الأول مستوى مدنية الدولة والثاني مستوى الخوف من المحاكمة والمحاسبة على الفترة الماضية بما فيها بعد ثورة 25 يناير وأعتقد أن هذا هو السبب الحقيقي فالمجلس يريد إفشال جهود الإخوان وإظهار البرلمان على أنه توك شو كبير ليس له أي تأثير مما يضعف من الثقة في أهم مؤسسة منتخبة شعبياً ويقلص من هيبتها الأمر الذي يؤثر بصورة استراتيجية على جزء هيبة الدولة ذاتها في نفوس العامة وهذا يمثل خطراً استراتيجياً داهماً ويتشارك المجلس العسكري نفسه في هذا الخطر " خطر ضعف الثقة والهيبة " والنتيجة ذاتها فقدان جزء من أهم الأجزءا لهيبة الدولة المصرية في الداخل والخارج.


لذا على الطرفان الإصغاء لصوت الحكمة والعقل والجلوس لحل الخلافات فيما بينهما بصورة تفكر في مصر الوطن والشعب لا في المصالح الضيقة الحزبية أو العسكرية.فعلى الإخوان مراجعة نسبة اللجنة التأسيسية للدستور، وعدم الدفع بمرشح للرأسة نزولاً على رغبة القوى الوطنية الأخرى حفاظاً على الصف المصري واللحمة الثورية الوطنية، وأن يتم التفاوض والاتفاق مع المجلس العسكري بشأن عدم الدفع بعمر سليمان كمرشح رأسي في مقابل ذلك، وإلغاء المادة 28 وحل المشكلات الحالية التي عجزت الحكومة عن حلها كونه الجهة التي تتحمل المسئولية التنفيذية بجانب المسئولية السياسية وذلك لوقف التدهور في الوضع الاقتصادي والمجتمعي المصري فوراً.


 وبمناسبة دخولنا في معركة كتابة الدستور المصري الجديد والذي يفترض ألا يمس على الأقل خلال ما تبقى من القرن الحالي وحفاظاً على المصحلة العليا للدولة المصرية العظيمة وحفاظاً على المؤسسة العسكرية العريقة أقترح هذه المواد الدستورية والتي اقتبست معظمها من ورقة مزعومة تم رفعها من أحد مرشحي الرأسة المصرية حيث اطلعت عليها وقمت بتعديلها بما يتوافق مع رؤيتي السياسية كمواطن مصري والتي وضعتها على صورة أفكار ومبادئ استرشادية لتحديد وضع المؤسسة العسكرية في الدستور المصري بعد ثورة 25 يناير.

من المبادئ الاسترشادية لتحديد وضع المؤسسة العسكرية في الدستور المصري بعد ثورة 25 يناير
مادة:

 «يقوم على جميع شؤون القوات المسلحة - تعييناً وتأهيلاً وتدريباً وتسليحاً وترقية ورواتب ومعاشات تقاعدية - مجلس أعلى برئاسة " رئيس الدولة " الذي يعين وزير الدفاع والانتاج الحربي القائد العام للقوات المسلحة الذي يعني بشئون القوات المسلحة ويكون المجلس بعضوية قادة الأسلحة ، ويختص وحده دون غيره بوضع لائحة عمله واتخاذ قراراته، ويبين القانون شروط الخدمة والترقية والتقاعد فى القوات المسلحة، بعد موافقة مجلسها الأعلى».



مادة:

«ينشأ مجلس يسمى مجلس الدفاع والأمن القومي برئاسة رئيس الجمهورية، وعضوية وزير الدفاع والانتاج الحربي القائد العام للقوات المسلحة بصفته المسئول عن شئون إدارة القوات المسلحة، ورئيس هيئة الأركان، ورئيس إدارة المخابرات الحربية، ومدير المخابرات العامة ورئيس البرلمان المصري أو من ينوب عنه ورؤساء اللجان النوعية حسب الموضوع الي يناقشه المجلس ومن يرى المجلس بإجماع آراء أعضائه ضمه لحضور بعض أو كل جلساته من الوزراء أو أعضاء البرلمان للاستماع إليهم دون أن يكون لأى منهم صوت معدود. ويختص هذا المجلس دون غيره بالنظر فى الميزانية السنوية للقوات المسلحة ومناقشة بنودها واحتياجاتها، كما يختص بالنظر فى الشؤون الخاصة بوسائل تأمين البلاد وسلامة أراضيها والمحافظة على الأمن القومي الداخلي والخارجي وأمن المواطنين ، وحماية المنطقة العربية من الأخطار التي قد تتعرض لها، ويبين القانون اختصاصاته الأخرى ».


مادة:

«الميزانية السنوية للقوات المسلحة تدرج رقماً واحداً فى ميزانية الدولة، وينظم القانون طريقة إعدادها ومراقبة التصرف فيها ويحظر مناقشتها فى علانية، أو نشر بياناتها، جملة أو تفصيلاً، لمدة لا تقل عن ثلاثين عاماً وذلك استثناء من أى قانون آخر على أن يتم مناقشتها و اعتمادها من مجلس الدفاع والأمن القومي ».


مادة:

«يختص القضاء العسكرى دون غيره بالفصل فى الجرائم العسكرية. والجريمة العسكرية هى كل جريمة نظامية تقع من العسكريين أو المدنيين الملحقين بأى إدارة عسكرية بسبب أو أثناء خدمتهم فى القوات المسلحة، وهى كذلك كل فعل معاقب عليه بعقوبة جزائية أو تأديبية أو بتدبير احترازى، يقع من شخص يتقلد رتبة عسكرية فى القوات المسلحة على أشخاص أو أموال أو مكاتبات أو مهمات أو أدوات تابعة للقوات المسلحة بسبب أو أثناء خدمته فى القوات المسلحة ولا يجوز للقضاء العسكري النظر في أي قضية يكون طرفها مواطن مدني مصري».


مادة:

«رئيس الجمهورية هو الرئيس الأعلى للقوات المسلحة ويختص وحده بتوجيه القوات المسلحة أو أحد تشكيلاتها بأداء مهامها خارج حدود الوطن أو فى الدفاع عن حدوده ضد أى عدوان خارجى يهدد وحدة أو سلامة أراضيه بعد موافقة كل من المجلس الأعلى للقوات المسلحة ومجلس الدفاع والأمن الوطني والبرلمان».


 مادة:

" يقوم مجلس الدفاع والأمن القومي حارساً أميناً وقادراً على حماية الحدود والأراضى المصرية وعلى حماية دستورها ومبادئه (تم حذف كلمة الأساسية حيث لا يمكن التميز في الدستور بين الأساسي والفرعي فالدستور كل لا يتجزأ وأي اعتداء على الدستور يعد انقلاباً على الدولة) من الانقلاب عليه، ويقوم مجلس الدفاع والأمن القومي بمراقبة كفاءة وجهوزية القوات المسلحة وقدرتها الاستراتيجية على الردع إعداداً وتجهيزأً وتدريباً، كما يختص المجلس بتطوير عملية تصنيع السلاح المصري والتشجيع على الابتكار العسكري بما يساعد على مواكبة التقدم التكنولوجي العسكري ويقلل الفجوة العسكرية بين الجيش المصري والجيوش العالمية الأخرى.

والله تعالى أعلى وأعلم وأحكم وهو سبحانه من وارء القصد وهو يهدي السبيل.






Share:

ترجمة جوجل - Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

حكمة اليوم ..

"أسوأ مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة" مارتن لوثر كينغ

أضـــواء وتوجهـــات

توعوية، تنموية، منوعة، تهتم بالشأن العام العربي والإسلامي.

- تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، ضد الظُلم والفساد والاستبداد والعنصرية والجهل والفقر والمرض.

- ضد الإعلام المُضلل الذي يهدف إلى السيطرة على الرأي العام وتوجيهه لقبول الفساد والاستبداد.

- تدعم الصحافة الحُرة التي تعمل بمهنية وشفافية لتوفير المعلوماتية لدعم حق الشعوب في المعرفة الموثوقة.

المشاركات الأكثر مشاهدة

مسميات

وجهة نظر ثورة 25 يناير 2011 الانقلاب ليس فتنة وإنما هو اعتداء على الشرعية أحاسيس وطنية كلام في السياسة رؤية تحتاج إلى إعادة نظر الثورة السورية ضد بشار الأسد من ثقافتنا الإسلامية الثورة المصرية الانتخابات المصرية بعد 25 يناير كلمات في الديمقراطية الثورة الليبية ضد القذافي الدكتور مرسي الرئيس مرسي مفاهيم غائبة الأمن القومي ومعلوماتية الثورة الانقلاب هو الارهاب الرئاسة المصرية سلوكيات إسلامة مشاركات فيسبوكية استقصاء الخروج في الانتخابات المصرية الأمن القومي الثورة برلمان الثورة 2012 ثورة 25 يناير 2013 رؤية ساخرة مفاهيم إسلامية مفاهيم عامة #غزة_تقاوم #العصف_المأكول أفكار وأخطاء يبغي أن تُصحح الإسلام الإسلام والغرب الإعلام الشرطة المصرية المبادرة المصرية لحل الأزمة السورية المعارضة الوحدة الوطنية ثقافة إسلامية جبهة الانقاذ جولة الإعادة دعاء الثورة للمظلومين رؤية حول الإعلام سفاسف إعلامية ميدان التحرير أضحوكة العالم أقوال المستشرقين عن الإسلام أم الشهداء أمريكا، حفل تنصيب الرئيس الأمريكي، الديمقراطية، إيمانيات استخبارات استفتا الدستور الانقلابي استفتاء الدستور استفتاء الدستور الانقلابي الأفكار الإخوان المسلمين الإعلام الأمني الإعلام الفاسد الإعلام المصري الانتخابات 2013 الانتخابات الأمريكية، بارك أوباما الانقلاب العسكري البنك الدولي التغيير الثورات العربية الثورة المضادة الحرب على غزة 2012 الحركات الثورية الحرية الداخلية الرئيس مرسي الأول الرئيس مرسي والسيسي الرد على الآخر الرضى السفارة المصرية السياسة والثورة، مصر، ثورة يناير، الإسلاميين، الإخوان، الشعب، النظام، الثورة المضادة. السيسي السيسي واليهود السيسي وغلاء الأسعار الشعب المصري الشعب المصري. العسكر عندما يتحدث للغرب الفريق شفيق القضاء المصري القيادة المصرية واستعادة القوة الناعمة الليبرالية العربية المرشح الديمقراطي المشاركة في انتخابات البرلمان 2013 المقاطعة الاقتصادية والعزل السياسي النوم الهجرة الهوية الوسطية انتخابات الرئاسة المصرية بورسعيد بي بي سي بُرهاميات تحذير أخلاقي تحرير تحليل تصريحات تحية وتقدير تصريحات العسكر تصريحات ساويرس تطبيق الشريعة الإسلامية تطهير القضاء تغريدات مصرية تفوق مرسي على شفيق في دولة الكويت تناقضات حزب النور ونادر بكار تويتر حادث رفح حزب الدستور د.أبو الفتوح دروس دستور العسكر والكنيسة رابعة رومني سد النهضة، مصر، السودان، إثيوبيا، الجزيرة، بلا حدود، تيران وصنافير، سيناء سليم عزوز- مرسي شهداء ثورة يناير شير فترة الولاية الثانية فض الاعتصام في مقاصد الدستور والقانون فيسبوك كلام في الاقتصاد والسياسية كومنت لايك متابعين مرسي مشروع المليون فدان مصر مصر أصيلة مصر بحاجة إلى نخبة جديدة مصر_دستور_يا_سيادنا معركة الوعي مقال من النوايا الالكترونية من قيم المجتمع هشام جنينه ‫#‏فاكرين_أيام_حكم_مرسي‬

الأرشيف